مرحبا بالزوارالكرام ستايل كندا موقع الكتروني يهتم بكل مايخص الشأن الكندي والتي تهم المقيم والمهاجر واللاجيء على الأراضي الكندية
‏إظهار الرسائل ذات التسميات معيشة ونفقات. إظهار كافة الرسائل

ًمعدل البطالة في كندا يشهد انخفاضاً ملحوظا

0 التعليقات


كندا- سجلّ الاقتصاد الكندي ارتفاعاً ملحوظاً في عدد الوظائف، فأضاف 11,000 وظيفةً جديدة الشهر الماضي، وذلك تماشياً مع توقعات الاقتصاديين.
وذكرت هيئة الاحصاءات الكندية اليوم بان سوق العمل قد توسع في مقاطعتي اونتاريو ومانيتوبا، الاّ انه انكمش في كل من البرتا ونيوفاوندلاند واللابرادور وجزيرة برنس ادوارد.
علماً ان الاقتصاد اضاف الى رصيده اكثر من 35,000 وظيفةً بدوام كامل خلال الشهر، وقابل هذه المكاسب  فقدان 24,300 وظيفةً بدوام جزئي.
وفي حين لم يتم اضافة الكثير من الوظائف بشكل عام، فان عدداً اقل من الناس كانوا يبحثون عن عمل، مما دفع معدل البطالة الى الانخفاض بنقطتين مئويتين ليصل الى نسبة 6,3%، وهو ادنى مستوى له منذ تشرين الاول عام 2008 ، اي قبل بدء الأزمة المالية.
هذه الارقام الخاصة بشهر حزيران تشير الى ان الاقتصاد الكندي اضاف اكثر من 387,000 وظيفةً خلال 12 شهراً الماضية.
من جانبه قال الاقتصادي في بنك TD “براين ديبراتو” Brian_DePratto إن كندا حققت مكاسب في الوظائف في الثمانية شهور الماضية، مشيراً الى ان تفاصيل التقرير كانت مختطلة بعض الشيء.
(المصدر: اذاعة الشرق الاوسط في كندا عن القسم الانجليزي لهيئة الاذاعة الكندية)

Read More »

بنك دو مونتريال: فقاعة عقارية تشكلت في تورنتو

0 التعليقات

تورنتو- في ظل استمرار اسعار المنازل بالارتفاع وبتسجيل ارقام قياسية في منطقة تورنتو الكبرى في مقاطعة اونتاريو الكندية قرر خبير مالي في مصرف البنك دو مونتريال اعتماد مصطلحات مناسبة للوضع حيث تحدث عن فقاعة عقارية لوصف التهاب الاسعار في الاسواق العقارية.
هذا وكانت أسعار المنازل في تورنتو والمدن المجاورة لها قد ارتفعت بوتيرة متسارعة لم يسبق لها مثيل منذ الثمانينيات وفقاً لكبير الخبراء في الاسواق المالية في مصرف البنك دو مونتريال “دوغلاس بورتر” Douglas_Porter.
وشدد الخبير على أهمية قول الاشياء بأسمائها وبصراحة لأن الاسواق العقارية في تورنتو وعدد من المدن المجاورة اصبحت وسط فقاعة عقارية.
هذا ويُجمع الخبراء على القول انه يتم الحديث عن فقاعة عقارية عندما تصبح اسعار العقارات بعيدة كل البعد عن الاسس الاقتصادية وتبدأ بالارتفاع لمجرد أن الافراد يعتبرون انها ستستمر في الارتفاع وبقوة مما يشكل حافزاً لشراء المزيد من العقارات وارتفاع الاسعار في دوامة مغلقة.
(المصدر: هيئة الاذاعة الكندية)

Read More »

فاتورة التدفئة هذا الشتاء.. مكلفة جداً

0 التعليقات



تكلفة التدفئة سوف تكون باهظة هذا الشتاء.
فالصقيع المتوقّع يرافقه إرتفاعٌ في أسعار الطاقة سيضخمّان فواتير الأسر الكيبيكية.
وتوقّع المحللون في إتحاد المستهلكين ان ترتفع فاتورة الطاقة بنسبة تراوح من 20 إلى 30 ٪ مقارنة مع العام الفائت.
وفي هذا الاطار، أشار المحلل في شؤون الطاقة “جان – فرنسوا بلين” أن اعتماد التدفئة بواسطة الكهرباء أو المازوت سوف تكلّف أكثر من التدفئة بوسائل أخرى كالغاز الطبيعي والخشب، ولاسيما بعدما توقّع علماء الأرصاد الجوية أن يكون فصل الشتاء الحالي قاسياً جداً وكثيف الثلوج مقارنةً مع الشتاء الماضي.
وبالتالي فإن التكلفة المتوسطة لتدفئة المنزل المعزول حرارياً والذي تبلغ مساحته 1500 قدم مربع، 1,344 دولار في حال اعتماد التدفئة الكهربائية.
الشتاء المنصرم لم يكن برده قاسياً ما سمح بتقليص فواتير التدفئة بنحو 15% عن المعدل العام.
أضف إلى ذلك أن شركة هيدرو – كيبيك زادت تعرفتها بنسبة 0,7% في الأول من نيسان الماضي.
وقد ارتفعت تكلفة التدفئة بأكثر من 10%  منذ عام 2013.
أما المشتركون في هيدرو – كيبيك الذين يستخدمون التدفئة الكهربائية فيدفعون مبلغاً أكبر للحصول على الكهرباء الخاصة بهم نظراً الى الرسوم المفروضة في الدرجة الثانية أي 8,68 سنتاً لكل كيلوواط ساعة بالمقارنة مع 5,71 سنتاً المفروضة على أول 30 كيلوواط في الساعة تستهلك يوميا.
أما في ما يتعلق بالمنازل التي تعمل بتدفئة المازوت #2، فمعدل التكلفة سوف يرتفع إلى 1,442 دولار هذا الشتاء، أي بزيادة 3 % في العام الواحد.
ويُنسب إرتفاع سعر المازوت في الاسابيع القليلة الماضية إلى كثرة الطلب مع وصول الفصل البارد بالإضافة إلى إرتفاع أسعار المحروقات في شكل عام.
وفي معطيات جمعتها وكالة الطاقة عن اسعار المازوت في كيبيك، بدأ التداول بسعر 81 سنتاً لليتر المازوت في تشرين الثاني الماضي ووصل أخيراً إلى 86 سنتاً.
يؤكد”دونيس غيغر”، رئيس قسم المنتجات النفطية في سيمون غيغر، أنه رغم إرتفاع أسعاره، يبقى المازوت مصدر طاقة تنافسي ولاسيما مع تسعير إستخدام الطاقة المزدوجة الذي تقدمه هيدرو – كيبيك.
هذا وأثبتت حسابات المحلل “جان- فرانسوا بلين” أن الغاز الطبيعي والخشب يبقيان أكثر وسائل التدفئة توفيراً.

قدّرت تكلفة تدفئة المنزل هذه السنة قبل احتساب الضريبة كالآتي:
مصدر الطاقة   السعر  التغير السنوي
مازوت (1780 ليتر)  1442$  +3%
كهرباء(14650 كيلواط)  1344,77$  +1%
غاز طبيعي (1856 متر مكعب)  1066,38$  -4%
خشب (8,33 كورد)  833$  0%
ملاحظة: هذه التكلفة تقريبية في فصل شتاءٍ عادي، لمنزل مؤلف من عائلة واحدة، مبني بتقنيات جديدة وبمساحة 1500 قدم مربع مقسّمة طبقتين.
(المصدر: جان – فرنسوا بلين)

مصادر التدفئة في كيبيك هي كالتالي:
كهرباء 70%
خشب 13%
غاز طبيعي 10%
مازوت 7%
(المصدر: هيدرو – كيبيك، مترو للغاز وإدارة الطاقة)

نصائح عامة لتقليص فاتورة التدفئة هذا الشتاء:
– خفض درجات الحرارة في الليل وفي الغرف غير المأهولة
– إحكام غلق النوافذ والأبواب ومنع تسرّب الهواء البارد من حولها
– تعديل حرارة مسخّن المياه إلى 60 درجة مئوية ومحاولة الحدّ من إستخدام الماء الساخن



 أذاعة الشرق الأوسط في كندا

Read More »

هل تشكو سعر الوقود في كندا؟ تعرّف الى أسعاره في العالم !!!

0 التعليقات


يقول المثل الشعبي من يرى مصيبة غيره تهون عليه مصيبته، ويبدو أن الامر ينطبق على أسعار الوقود أيضاً.
فالكنديون يشكون باستمرار من الثمن الذي يدفعون لقاء ملء خزانات سياراتهم بالوقود ولكن ربما عليهم الاطلاع على ما يدفعه غيرهم على هذا الكوكب ليجدوا أن كثراً قد يحسدونهم على ما يدفعونه.
فبحسب البيانات التي جمعتها مؤسسة بلومبرغ في 61 بلداً تبيّن ان الكنديين ينفقون 0,81 % من أجرهم اليومي لدفع ثمن الوقود، الأمر الذي يضعهم في المرتبة التاسعة في التصنيف العالمي ويأتي الاميركيون في المرتبة الثانية مع 0,43٪ من رواتبهم وفي الجهة المقابلة، يدفع البرازيليون 4,60٪ من رواتبهم لملء خزّانات سياراتهم.
أما بالنسبة الى سعر الليتر الواحد من البنزين فتأتي كندا في المرتبة 17 من أصل 61 دولة مع 1,24 دولاراً لليتر الواحد، أما في أميركا فيكلّف الليتر الواحد 0,91 سنتاً مما يجعلها في المرتبة الثانية عشرة.
تجدر الاشارة الى أن سعر ليتر الوقود في دول الخليج العربي هو الأرخص في العالم، أما في أوروبا فهو الأعلى، حتى في النرويج، وهي دولة منتجة للبترول، حيث يبلغ سعرالليتر الواحد 2,40 دولاراً.
ولكن…
عندما يتعلق الأمر بنسبة الدخل التي يتمّ تخصيصها لشراء الوقود، فالوضع في كندا لا يُحسّد إذ ينفق الكندي 2,75٪ من مدخوله للتزوّد بالوقود (المرتبة 58 عالمياً) أما الفرنسي فلا يُخصص سوى 0,56٪ من دخله لشراء الوقود.
ويعيد الخبراء هذه النسب العالية الى استخدام الكنديين للسيارات في شكل كبير.

أذاعة الشرق الأوسط في كندا

Read More »

تسافرون قريباَ؟… تجنّبوا المصارف لتحويل العملات

0 التعليقات


هل تنوون السفر عمّا قريب وتريدون تحويل مبلغ من المال الى عملة البلد الذين تسافرون اليه؟
مهما بدا اللجوء الى المصارف وأجهزة الصرف الآلي في المطارات والدول الاجنبية سريعاً وعملياً، تجنّبوا فعل ذلك.
فما قد لا تعرفونه هو أن هذه الأخيرة تقتصّ منكم عمولة مخفية أنتم بالغنى عن دفعها.
وفي الواقع، يطبّق المصرف معدل صرف مختلف عن المعدل العادي المعتمد من قبل مصرف كندا المركزي بل يتجاوزه في كثير من الأحيان بنحو 3٪ وقد يبدو هذا الفارق بسيطاً، ولكن عند سحبكم لمبلغ 1,000 دولار، فأنتم ستسددون للمصرف مبلغاً إضافياً قدره 30 دولاراً .
والحال أسوأ مع الصرّاف الآلي، فإذا قمتم بسحب المال في الولايات المتحدة أو أوروبا بواسطة بطاقة الائتمان، فإن العمولة ستكون أعلى من عمولة  المصرف الذي تتعاملون معه، وهي تراوح في  كثير من الأحيان بين 0,5٪  و2٪.
وإذا لم يكن الصرّاف الآلي يشكّل جزءاً من الشبكة التي تتبع لها بطاقتكم الائتمانية فإن رسوماً إضافية ستُطبّق، وهي تراوح بين ثلاثة دولارات و15 دولاراً كندياً عن كل عملية تقومون بها عبر هذا الصرّاف.
وتبدو هذه المعدلات مرتفعة في هذا الشكل لأن المصارف الكندية تعتمد ما يُعرف باحتكار القلّة الذي تسعى عبره الى تجنّب المنافسة على المعدلات ورسوم الخدمات.
ويستخدم العديد من المسافرين أجهزة الصرف الآلي المتواجدة في المطارات الأجنبية من دون أن يعلموا أنه، وفي كثير من الأحيان، تخضع هذه العمليات لرسوم خدمة (لا تتجاوز عادةً بعض السنتات) وهي تُخصص لإدخال بعض التحسينات الى المطار.
والحلّ؟
ثمّة طريقة جيدة للتغلب على مشكلة العمولة عند صرف العملات وهي الاستعانة بمكاتب الصيرفة.
ولكن، تجنّبوا تلك الموجودة في المطارات فهي تتساوى والبنوك من حيث العمولة التي تتقاضاها.
ويتواجد أفضل هذه المكاتب في وسط المدينة حيث يراوح الفرق في العمولة التي تتقاضاها، مقارنة مع عمولة المصارف، بين 1,5٪ و2,5٪، وهذ ليس بقليل.
ماذا عن شراء العملة الاجنبية عبر الإنترنت؟
يعتبر الخبراء ان صرف العملات عبر الانترنت هو وسيلة أخرى لتوفير المال.
وفي هذا الإطار، يعرض بعض مكاتب الصيرفة مثل دوفيز مونديال Devises_Mondiales، نايتسبريدج Knightsbridge أو ترافيليكس Travelex على زبائنهم طلب العملة بواسطة بطاقات الدفع أو الائتمان عبر الانترنت، ومن ثم نقلها إلى حساب افتراضي والحصول عليها في غضون 24 الى 48 ساعة في مكاتب صيرفة يختارونها في المدينة الأقرب اليهم أو في المطار أو الدولة حيث هم، أو حتى عند وكيل سفر معتمد.

أذاعة الشرق الأوسط في كندا

Read More »

القطعة النقدية من فئة الدولارين – 19 شباط 1996

0 التعليقات


مرّ 20 عاماً على القطعة النقدية المعدنية من فئة دولارين التي تحمل رسم الدب القطبي من جهة وصورة الملكة البريطانية اليزابيث الثانية من جهة اخرى وهي رئيسة الدولة الكندية من الناحية الدستورية.
ووضعت ادارة العملة الملكية الكندية هذه القطعة النقدية في الاسواق بتاريخ 19 شباط 1996 بغرض استبدال الورقة النقدية من فئة الدولارين بشكل تدريجي.
ومنذ ذلك الحين تم صك 882 مليون قطعة نقدية من هذا النوع في كندا.
وعند اطلاق هذه القطعة النقدية الجديدة كانت الحكومة الفدرالية في اوتاوا تعوّل على توفير نحو 250 مليون دولار على مدى 20 عاماً.
وكان يومها معدل فترة الاستخدام الطبيعي للورقة النقدية من فئة الدولارين يمتد لنحو عام في حين ان القطعة النقدية المعدنية من الفئة نفسها تدوم لأكثر من 30 عاماً.
وكانت القطعة النقدية من فئة الدولارين الاولى من نوعها في كندا والتي تحمل اللونين الفضي والذهبي، وحتى العام 2012 كان القرص الداخلي من القطعة المعدنية مصنوعاً من مزيج من النحاس في حين ان الدائرة الخارجية مصنوعة من النيكل الصافي.
ومنذ ذلك الحين اصبحت القطع النقدية مصنوعة من الصلب المطلي والمتعدد الطبقات.
وعلى مرّ السنوات استخدمت ادارة العملة الملكية الكندية 9 اوجه مختلفة للرسوم على القطعة النقدية المذكورة للجهة المقابلة لصورة الملكة.


أذاعة الشرق الأوسط في كندا

Read More »

كندا بعيون واقعية الجزء الأول .... تكاليف المعيشة

0 التعليقات



يتفاجأ الكثير من المهاجرين بغلاء الأسعار الفاحش في كندا، ويتفاجأون أكثر بحجم الأموال التي تتبخر من أرصدتهم في الأشهر الأولى وجيوبهم التي تتعرض إلى نزيف مالي حاد، وبعدها يُصابون بصدمة لأنه لا يمكنهم وقف ذلك النزيف، ومن ثم تتحول حياتهم إلى كارثة لأنَّ مدخراتهم التي جاؤوا بها إلى كندا انتهت ومازالوا لم يجدوا العمل الذي يحلمون به.
في هذا الموضوع سأحاول تسليط الضوء على تكاليف المعيشة لأسرة مكونة من ثلاث أشخاص وتحسب التكاليف شهريا شاملة كافة الخدمات والفواتير مضافة اليها بعض وسائل الترفيه الغير مكلفة ولنفترض جدلا أمتلاك هذه الأسرة لسيارة متوسطة الأداء ..عندها سنعرف تكاليف الحياة ومصاريفها هنا في كندا يعيش أكثر الكندين هنا عيشة متوسطة فجل السكان هم من أصحاب الطبقة المتوسطة والذين يعملون بالحد الأدنى من الأجور وهو 11.5 دولار بالساعة الواحدة وسوف نقيس مصاريف العائلة تلك على مستوى مقاطعة كأونتاريو والتي تعتبر غالية نسبيا بتكاليف معيشتها أبتدأ من الأيجار الى مبلغ تأمين السيارة الى تكاليف النقل والخدمات الأخرى وذالك لأنها من المقاطعات الكبيرة والتي تتمركز فيها العاصمة السياسية  لكندا وتوفر فرص العمل الكثيرة والبنى التحتية المتكاملة   لذالك على الذي يود العيش في أونتاريو والتي تشمل مدن تورنتو وهي العاصمة الأقتصادية لأونتاريو وأوتاوا وبعض المدن الرئيسية الكبرى كهاملتون وبرامبتون وميسيساجا وسكاربورو عليه التفكير جديا وحساب مقدرته المالية لتحمل التبعات الأقتصادية والمالية لعيشه في هذه المقاطعة أو احدى مدنها الكبيرة . متوسط أيجار شقة متواضعة من غرفتين يبلغ 1250 دولارا شهريا وهو أقل مبلغ ممكن أن تدفعه للحصول على هذه الشقة وأذا كنت محظوظا يضاف الى الأيجار مصاريف الطاقة والمياه ! وهي تكلف بالمعدل 70 دولار شهريا حسب أستهلاك الأسرة للكهرباء يضاف الى ذالك فواتير الأنترنيت بمعدل 50 دولار شهريا والهاتف بمعدل 50 دولار شهريا للفرد ثم نأتي الى موضوع السيارة فهي لوحدها بحاجة الى ميزانية مستقلة وتشمل تأمين السيارة ويدفع شهريا بمعدل 300 دولار للقادم الجديد الى كندا ويقل بالتدريج سنويا بمقدار 50 دولار ثم يضاف اليه تكاليف الوقود وبمعدل 250 دولار شهريا حسب أستهلاكك وأستعمال السيارة في تنقلاتك يضاف اليها 40 دولار كل 3 شهور مصاريف تغيير الزيت هنا أنا لم أضيف التكاليف الأضافية من قبيل اصلاح الأعطال المفاجئة وهي هنا مكلفة بالنظر لأرتفاع أسعار أجور الأيدي العاملة هنا وغلاء أسعار قطع الغيار .نأتي بعدها لمصاريف المأكل والمشرب أسبوعيا هذه العائلة المكونة من ثلاث أفراد بحاجة الى مايقارب ال100 دولار اسبوعيا لمصاريف البقالة تضاف اليها 100 دولار أضافية لوجبات الأكل في المطاعم بعض الأحيان أو مايسمى بطلبات الأكل الجاهزة. لحد هذه اللحظة وصلنا في حسبتنا الى مبلغ  2585 دولار شهريا .هنا أنا أستبعدت تكاليف الأدوية وعلاج الأسنان او تركيب النظارات الطبية أو العدسات بالأضافة الى الملابس والأحذية فهي خارج هذه الحسبة لأنها ليست منتظمة ومستمرة واذا حسبناها بحسبة بسيطة اذا كان رب السرة يعمل بالحد الأدنى للأجور بمعدل 40 ساعة اسبوعيا وهو الحد الأعلى المسموح به لساعات العمل وبعد استقطاع مبلغ التأمين والتقاعد والضرائب من الراتب يكون صافي دخله 400 دولار اسبوعيا اي 1600 دولار شهريا ؟ والمطلوب منه 2585 دولار شهريا لسد النفقات الضرورية للعائلة لذالك هنا من الضروري أن يكون كلا الزوجين يعملون لكي يدخلوا مايساعد على تحمل نفقات المعيشة الباهظة في تكاليفها والبسيطة في تفاصيلها فهي لاتعطيك عيشة الرفاهية المتوسطة لكي تعيشها انت وأسرتك .ومما يساعد على تحمل النفقات بعض المعونات الحكومية من قبيل رواتب الأطفال الشهرية والتي قد تصل الى 600 دولار شهريا وحسب دخل الأسرة فالأسر ذات الدخول الضعيفة تأخذها بالكامل دون أستقطاع ويعتبر مبلغ 30000 دولار سنويا هو المبلغ الذي ان حصلت عليه الأسرة سنويا تكون معفاة من دفع الضرائب وكذالك تكون مستحقة لمبلغ معونة الأطفال بالكامل ومسترجعات قيمة الضريبة المضافة والتي تساوي 175$ كل ثلاث شهور وكذالك مبلغ لدعم مصوفات الطاقة بما يعادل 114 $ شهريا. هنا أيضا لم اتطرق للقروض والديون المتراكمة وفوائدها من جراء استخدام البطاقات الأئتمانية لذالك نصيحة لكل قادم جديد لاتغرك كثرة العروض المقدمة من الحكومة والبنوك باغرائك باصدار بطاقات أئتمانية كثيرة وبشروط ميسرة وبونصات ومزايا متنوعة و القروض الدراسية فكر جيدا قبل القدوم على كل شيء يتعلق بوضعك المالي هنا واقتصد في نفقاتك على حسب دخلك الشهري ولاتسرف لأنك ستجد نفسك في النهاية مكبلا بالديون وفوائد تلك الديون التي عليك دفعها للبنوك او الدولة وسوف تدخلك بدوامة القلق والتوتر الغير منتهي ...لايغرك ماتشاهد من رفاهية وملبس ومأكل وسيارات فارهة يمتلكها الكنديون هنا او البيوت الكبيرة والجميلة ...هذه كلها ديون واجبة الدفع على تلك العوائل من اقساط شراء البيت الى اقساط البطاقة الأئتمانية الى تسديد الديون التي بذمتهم للبنوك وكما اخبرني احد الأصدقاء الكنديين هنا بأنك لكي تكون مواطنا كنديا وتبني لك رصيدا أئتمانيا جيدا عليك أن تكون مدينا للبنوك والحكومة بشرط أن تسدد في الوقت المحدد وبانتظام فالحكومة وبنوكها هنا تستمد قوتها ومصدر دخلهامن تكبيل الناس بالديون حالها حال أكثر الدول الرأسمالية لذالك تراهم يحاولوا أغراءك بشتى الطرق لأقناعك بقبول تلك العروض المقدمة من قبلهم وماأن تقع في الفخ الا وستجد نفسك تكد العمر كله لتسديد كل تلك الديون والا ستفقد كل ماملكته بفعل أموالهم وألا لضاع عليك كل شيءدون أن تعلم ...لذالك أحسبها جيدا ولاتسرف فوق طاقتك واستعمل عقلك وأرسم لك ولعائلتك ميزانية معقولة تستطيع تحمل أدارتها دون توتر أو قلق وفي نفس الوقت طور من مهاراتك  لكي تستطيع أن توسع وتحسن من دخلك لكي تعيش انت وعائلتك بسعادة وهناء .

Read More »

عقبات التوظيف تقف في وجه تحقيق أحلام الهجرة في كندا !!!

0 التعليقات

«لا شيء ببلاش»... هكذ بدأ محمود عبد الله علي حديثه عن الحياة في كندا التي هاجر اليها من مصر عام 1978، مشيراً الى التضحيات التي يقدمها المهاجر مقابل البحث عن فرص أفضل في وطن جديد. وتحدث علي عن تجربته خلال 3 عقود من الغربة، بينما كان يداعب صديقه محمد ويتوعده بخسارة في لعبة الطاولة في مقهى «ليالي الشرق» في إحدى ضواحي تورونتو الشرقية. ويتبادل علي ومحمد النكات والاحاديث في المقهى حيث يلتقي العرب لاسترجاع ذكريات ماضيهم في مقاه في القاهرة وعمان والقدس وغيرها من المدن العربية. ومحمود عبد الله علي هو نموذج من آلاف العرب الذين يتوجهون الى كندا لبناء مستقبل جديد لأنفسهم وأبنائهم، ليجدوا ان الأوضاع ليست كما تصوروها. وروى علي قصة مجيئه الى كندا لـ«الشرق الأوسط» بحثاً عن «الحرية» بعدما تخرج من كلية الطب في القاهرة، قائلاً: «أردت العيش في مكان يسمح لي بحرية العمل والتعبير عن الرأي وحق العمل من دون حدود». ولكنه أضاف ان الواقع عند المجيء الى كندا ليس مثل التصورات، موضحاً: «كندا مثل المصنع، كل ما تحصل عليه تدفع ثمنه، وهذا هو النظام الرأسمالي في آخر المطاف». وتابع: «لا شيء ببلاش حقاً، ولكن المهم أن ذلك واضح وتعرف ثمنه... ولا يوجد خوف من السياسة وتبعاتها». وعلى الرغم من أن علي توجه الى كندا في إطار الهجرة المهنية، وحصل على موافقة الهجرة بسبب خلفيته المهنية، إلا انه لم يحصل على عمل في كندا لأن شهادته غير معترف بها. والمشكلة التي واجهت علي ليست فريدة أو غريبة، بل إن نسبة عالية من المهاجرين الى كندا تعاني منها، خاصة الذين يأتون الى كندا بناءً على نظام الهجرة المهنية. وتقدر وزارة «التراث» المعنية بالمهاجرين والهوية الكندية أن كندا تخسر حوالي ملياري دولار سنوياً بسبب عدم الاستفادة من خبرات المهاجرين إليها. وأكد علي انه حاول معادلة شهادته في كندا والالتحاق بنقابة الأطباء الكندية، لكنه فشل مرات عدة، مما دفعه الى ممارسة أعمال متعددة من اجل «لقمة العيش» على حد تعبيره، لينتهي بادارة شركة سيارات أجرة لديها 25 سيارة. وأضاف أن «400 ألف طبيب ومهندس في كندا فعلوا ما فعلته بسبب البيروقراطية الكندية». ولم يحقق علي أحلامه بممارسة الطب، ولكن أولاده بدأوا بتحقيق جزء من أحلامه بشق حياة جديدة في الوطن الجديد، فلديه ولد أصبح محامياً، وأربع بنات نجحن في دراستهن. وشرح: «المستقبل هو دائماً للجيل الثاني من ابناء المهاجرين، فعجلة الحياة مفتوحة لهم هنا، وما دام أنهم يدخلون في مجال التعليم هنا يحصلون على الفوائد من خلال النظام الدراسي والتعليمي». وهناك جانب اقتصادي وطبقي مهم في ما يخص تجربة العرب في كندا. فبينما يوجد اطباء ومحامون وسياسون كنديون من اصول عربية نجحوا في عملهم، هناك الآلاف من الذين لم يستطيعوا شق طريقهم في مجال اختصاصهم. ولفت المدير التنفيذي لـ«الاتحاد الكندي – العربي» محمد بن جنون الى ان «الجاليات من أصول عربية ومن جزر الهند الغربية تعاني من أعلى نسب من البطالة، على الرغم من أن العرب هنا يعتبرون من أكثر المهاجرين ثقافة». وأضاف بن جنون، وهو مغربي المولد ولديه خبرة في الصحافة والسياسة في كندا قبل الانضمام الى «الاتحاد الكندي العربي»، أن الكثير من العرب يواجهون مشاكل في ما يخص العمل ولا يحصلون على الوظائف التي تناسب تعليمهم. وعاتب الحكومة قائلاً: «تجلبون النخبة من المجتمعات الى كندا ومن ثم تقولون لهم إن شهاداتهم غير صالحة، وفجأة يصبحون مواطنين من الدرجة الثانية. ويضاف الى ذلك العنصرية التقليدية لمن يظهر مختلفاً بعض الشيء عن باقي الكنديين، فينتهي العرب بنوعين من العنصرية». وتابع: «الحكومة لا تملك العزم السياسي الكافي لتواجه النقابات في هذا البلد، والنقابات لا تريد إشراك احد في مجال العمل، وهذا كله ينتهي بعنصرية واضحة لا يمكن نفيها». وعبد عبد الله من بين هؤلاء الذين لجأوا الى مهنة خارج مجال اختصاصه بسبب عدم حصوله على الوظيفة التي تناسبه. فبعد قضاء سنوات بين وظائف عدة مؤقتة، استقر عبد الله على قيادة سيارة أجرة، تؤمن له ولزوجته وأولادهما الأربعة عيشة كريمة. وقال عبد الله: «عملت في شركة تختص ببرمجة الكومبيوتر، ولكن لم أحصل على فرصة للعمل بشكل دائم على الرغم من تقدمي في عملي وحصولي على شهادة من «مايكروسوفت» واثبات قدرتي في العمل». وعلى الرغم من ذلك، لا يشعر عبد الله، وهو صومالي الأصل، بأنه «ضحية للعنصرية على صعيد شخصي، فالحياة العامة جيدة هنا على الرغم من الصعوبات في العمل». وقال عبد الله إنه يحرص ألا يشعر أولاده بأنهم يختلفون عن غيرهم في المجتمع الكندي، قائلاً: «لا أؤمن بلوم الآخرين، فكل شخص يحصل على ما كتب له وكل شخص قد يشعر انه يواجه مصاعب معينة». وأضاف عبد الله الذي جاء الى كندا عام 1987 وجلب معه والدته وشقيقه: «المهم أن يبذل المرء جهده، وعلى الرغم من أنني لم أحقق كل ما أردته ولكن أبنائي يبنون أنفسهم هنا». وأينما تسير في شوارع المدن الكبيرة الكندية، وخاصة تورونتو ومونتريال، تنتبه الى وجود عرب يعملون في مجالات مختلفة، حالهم حال باقي المهاجرين هناك. وعادة ما تجد كندياً من اصول عربية في فنادق المدن الكبرى، حيث يدخل البعض مجال السياحة الذي دائماً يتطلب موظفين يجيدون لغات عدة. وقال هشام حسيني، وهو لبناني الأصل هاجر الى كندا قبل 15 عاما، إنه «مرتاح» في بلده الجديد حيث يعمل في احد فنادق مدينة مونتريال. وأضاف أن نمط عمله يجعله يلتقي مع زائرين من دول عدة وخلفيات كثيرة، عادة ما تعكس التنوع في مدينة مونتريال. ولكنه تابع: «بعض المشاكل بدأت هنا قبل عامين أو ثلاثة وخاصة في ما يخص الحجاب والمسائل التي تثيرها وسائل الإعلام». وأضاف حسيني: «لم أعان من مشاكل معينة، ولكن اسمع من أصدقائي عن مضايقات عانوا منها اخيراً». ولفت الى أن «بعض الذين يعملون في الشركات الكبيرة يعانون من العنصرية أو يتصورون بأن المشاكل تزداد لأن المنافسة تكون شديدة». وتؤثر مسألة العمل على كل من التقته «الشرق الأوسط» في جولة بين تورونتو ومونتريال وأوتوا، وأثارها حتى من كان مرتاحاً في عمله كمؤشر على المشكلة الاجتماعية التي تواجه المهاجرين. وقال محمد عبد الحق الذي يملك محطة بنزين في منطقة ايجاكس بضواحي تورونتو: «الكل يحلم بالهجرة الى الغرب، ووجود أختي هنا جعل الخيار سهلاً»، لانتقاله من فلسطين الى كندا عام 1983. وأضاف: «أحب كندا كثيراً، ومن بين كل دول العالم، لو وقع علي اختيار بلد للعيش فيه، فلن افضل بلداً على كندا»، لكنه أردف قائلاً: «الجيل الأول دائماً يخسر، فلا يمكن للمرء أن ينسى جذوره ويحن اليها، ولكن أصبحت جزءاً من النظام هنا، ولا أتخيل نفسي أعيش في وطني الأصلي مجدداً». وأضاف: «عدم التأقلم ليس بسبب خطأ من الدولة المضيفة، فليس عيباً عليها أن المهاجر لم يولد هنا ويحن الى ماضيه، ولكن على كل شخص أن يشق طريقه هنا» وعلى الرغم من أن عبد الحق يحمل شهادة ماجستير في الرياضيات والتجارة، الا انه اتجه الى الأعمال الحرة وفتح اول محطة بنزين قبل 11 عاماً. وأوضح عبد الحق: «كنت محظوظاً لأنني أتيت الى كندا بعد انتهائي من الدراسة الثانوية والتحقت مباشرة بالجامعة، مما جعلني أنخرط في العمل هنا»، مضيفاً: «لا انصح أي شخص له مهنة معينة بأن يأتي الى كندا لأن الشركات والنقابات هنا لا تعترف بالشهادات الخارجية». وتابع عبد الحق الذي تعمل معه زوجته في إدارة عمله، انه عين في السابق مهندسين ومحامين في محطات البنزين الثلاث التي يملكها لأنهم لا يستطيعون العمل بشهاداتهم. وأضاف: «إنها حقاً مسألة تثير الغضب والحزن، كثيراً ما اشعر بالخجل من هؤلاء الموظفين وأفضل عدم تعيينهم، ولكنهم في الوقت نفسه يحتاجون الى العمل ويطلبون مساعدتي فلا يترك لي خيار غير تعيينهم».
وعلى الرغم من مشاكل العمل والحنين الى الوطن الأم، ساد جو من الايجابية بين العرب الذين تحدثت اليهم «الشرق الأوسط» حول تجربتهم في كندا. وقال عبد الله الخطيب، وهو من اصل فلسطيني وجاء الى اميركا الشمالية عام 1987: «انني مرتاح في كندا، ولا أتصور أنني استطيع الحياة في العالم العربي بعد الوقت الذي قضيته خارج ذلك العالم» لكنه سرعان ما أضاف: «لا استطع العودة الى فلسطين والا كنت سأعود اليها».
وتوجه الخطيب الى الولايات المتحدة ودرس وعمل فيها حتى انتقاله الى كندا عام 2000 حيث بدأ يعمل في مجال العقارات بعد زواجه من كندية من اصل عراقي. وشرح الخطيب كيف اضطر الى التخلي عن عمله في مجال الكومبيوتر بعد انتقاله الى كندا بسبب وقوع هجمات 11 سبتمبر، قائلاً: «أصبح من المستحيل الحصول على عمل باسم عربي في الشركات الكبرى، فانتقلت من وظيفة الى وظيفة من دون استقرار، حتى قررت الدخول في مجلس العقارات». ولكنه قرر دخول هذا المجال باسم «آل» الأجنبي، مما «سهل» عمله. وعلى الرغم من أن اصدقاءه يعرفونه باسم عبد الله، إلا أن «آل» أصبح اسمه العملي. وأصبحت ظاهرة اتخاذ اسم اجنبي ظاهرة بين الكثير من العرب في الآونة الأخيرة بسبب العنصرية في مجالات العمل. ولفت الخطيب الى أهمية غرس الهوية العربية في أبناء المهاجرين، قائلاً إن «الهوية الأقوى بين الكثير من العرب أصبحت الهوية الإسلامية، مما يعني أن الهوية العربية تعاني هنا»، مضيفاً: «لقد أسقطت الآيديولوجية العربية، مما أثر على هوية العرب حتى في الخارج». وتابع: «ولكن على كل حال غرس الهوية العربية هو مهمة الأهل، وذلك لا يعني العزلة عن البيئة المحيطة بل التناغم بين الهويتين». وبينما يعاني أبناء الجيل الأول من المهاجرين من صعوبات في العمل، يجد الجيل الثاني سهولة أكثر في الاندماج في المجتمع الكندي، وخاصة مع دخولهم النظام الدراسي الكندي وتأقلم الطبيعي مع البيئة التي يترعرعون فيها. وقال حسن أحمد سيف الدين، وهو رئيس اتحاد الطلبة العرب في جامعة «ويسرن اونتاريو» الذي يضم أكثر من مائة طالب من أصول عربية وغير عربية: «لم أشعر يوماً بعنصرية مباشرة ضدي، ولكنها اثرت على حياتي من خلال المجتمع الأوسع وقراءة أنباء عن حوادث عنصرية في الصحافة». ولفت حسن الى أن «هناك مشكلة حقيقية في مجال العمل للكثير من المهاجرين، ألتقي دوماً بسائقي تاكسي كانوا طيارين ومهندسين في وطنهم الأم. حواجز اللغة والتجربة تواجه الجيل الأول من المهاجرين، ولكنها تسقط أمام الجيل الثاني». وحسن الذي جاء الى كندا وعمره سنتان يقول انه يؤمن بـ«هوية كندية – عربية»، مؤكداً «يجب تحسين وتوثيق الهويتين، فلا يمكن لي أن أحمل هوية دون الأخرى». وأضاف حسن الذي يتحدر من عائلة عراقية: «أشعر بالفخر لأنني احمل الهويتين». ولفت الى أن الحديث عن «تصادم الحضارات» خاطئ وعادة ما يعود الخطأ الى طرفي الصراع»، موضحاً: «لا أريد أن يحدد شخص آخر تصرفاتي أو هويتي». ويحاول حسن تجسيد التناغم بين الهويتين من خلال اتحاد الطلبة العرب، قائلاً: «نقيم فعاليات تجذب العرب وغير العرب على حد سواء، هدفنا هو إظهار الثقافة العربية وجعلها معروفة أكثر فأكثر هنا». ولفت الى أن الكثير من أبناء الجالية العربية في كندا «ليبراليون ويحاولون الابتعاد عن المواضيع السياسية المباشرة من اجل تطوير العلاقات، وليصبح التفاهم مفتاحاَ للحلول السياسية». وأضاف حسن الذي يكمل دراسته في كلية الإعلام ويتطلع الى أن يصبح محامياً مستقبلاً: «أؤمن بالاختلاط الاجتماعي والابتعاد عن المشاكل المتعلقة بآثار السياسات التي لم تضعها الشعوب، ولكن ذلك لا يعني التخلي عن القضايا السياسية في العالم العربي، بل يجب التطرق اليها من خلال العلاقات السليمة والايجابية». وعند الحديث مع الكثير من المهاجرين العرب، تظهر بعض النقاط المشتركة، على الرغم من الفوارق في التجارب المعيشية. ويشيرون الى «موجات» المهاجرين العرب الذي سبقوهم، والذين يعود تاريخهم الى القرن التاسع عشر. وبحسب الإحصاءات الكندية، كان أول عربي هاجر الى كندا من لبنان. وبعد وصول ابراهيم أبو نادر الى كندا عام 1882، لحق به 4 آخرين عام 1883، لتفتح أبواب الهجرة الى كندا ويقيم حوالي 300 ألف منهم في كندا في مطلع القرن الحادي والعشرين. ويذكر الكنديون العرب الى أبو نادر وأتباعه لإثبات التاريخ العربي الطويل في كندا وكدلالة على مستقبلهم البعيد المدى في البلاد.

منقول صحيفة الشرق الأوسط

Read More »

عن صراعات المهاجرين وأبنائهم في كندا

0 التعليقات



للقصة التي رواها حسان، دلالات كبيرة. اضطر إلى مغادرة ألمانيا، بعد قضائه ثمانيَ سنوات فيها. والسبب أن مشرفة في المدرسة حيث تدرس ابنته - ذات الستة عشر ربيعاً - زارته في البيت وعرضت مشكلة ابنته، وأخبرته أنها انطوائية وليس لها إلا صداقات محدودة مع فتيات، ولا تختلط بزملائها الفتيان على الإطلاق. "ثمة مشكلة ما ويجب أن نتعاون في حلّها"، قالت له. أخافه ذلك، فالأولاد والفتيات على أبواب المراهقة ويخشى من ضياعهم في مجتمع غربي. عاد إلى سوريا وأقام سنوات قليلة قبل أن يضطرّ مرغماً مرةً أخرى أن يهاجر إلى كندا بعد الزلزال السوري.
قلقٌ عميق يتعرض له عدد كبير من العرب والمسلمين في أوطانهم الجديدة ويعبّر عن نفسه بشكل جليّ. مبعث القلق هو صعوبة الاندماج في عمق وتفاصيل ثقافة أخرى، يعتقد كثيرون أنها تتصادم مع ثوابتهم الثقافية والفكرية والأخلاقية التي تربّوا عليها. هذه الهزة العميقة تحضر دائماً عبر "صور مرعبة" نمطية في كثير منها، مترسبة في أذهان الآباء والأمهات عن المجتمع الغربي، وتعبّر عن نفسها باستمرار من خلال تأنيب للذات على ما ارتكبوه بحق الأبناء لأنهم جاؤوا بهم إلى مهاوي "الانحراف".
لحيدر قصة أخرى. يفتخر بوجوده في مدينة هاملتون الكندية ويعتبر أنه حقق إنجازاً فريداً عندما جنّب سلام وصبا، طفليه الصغيرين، "مستنقعات" و"فايروسات" الفساد والطائفية والتعليم ذي المستوى المتدنّي في العراق. حيدر مقتنع أن لولديه مستقبلاً مشرقاً في كندا. برغم ذلك، يغصّ عندما يتذكّر أن عمر ابنته قارب الثامنة عشرة، وأنّها ستصبح مستقلة ولا "ولاية" له عليها. كما يقلقه أن ينجرف ابنه سلام  إلى عالم المخدرات، الذي بدأ يغريه جرّاء مشاهداته الأفلام الهوليوودية
عيسى بريك، ابن مدينة درعا السورية، فرّ من ملاحقات النظام السوري قبل ثلاثين عاماً واستقرّ به المقام في مدينة مونتريال الكندية. لديه وعائلته التي لحقت به فيما بعد، قصص طريفة تلخّص صراعاً لن ينتهي بين جيل المهاجرين الأول وأبنائهم. "الموقف من السود" ربما يعطي فكرة واضحة عن الثقافة التي حملوها معهم، وكيف اصطدمت مع ثقافة جديدة مختلفة يدرسها الأبناء في المدارس والمعاهد والجامعات الكندية. قال عيسى: "ابني الصغير في الصف الخامس ولديه زميل بشرتة سوداء، حضر معه في أحد الأيام إلى البيت كأيّ طفلين يلعبان معاً، وبتلقائية وبدون حساب لأية تبعات صرخت به أمه: "ولك انت ما عندك رفقات غير السود؟". يتابع عيسى أنه وزوجته فوجئا برد ابنهما الغاضب وصراخه باللغة الفرنسية: "لماذا عندكم حساسية من السود؟ ليس كل البيض جيدين ولا كل السود سيئين".
هذا مثال رمزي ودرس بسيط وصارخ في "حقوق الانسان" يلقّنه طفل صغير لأبويه. لا تنتهي الدروس هنا، فأولاد عيسى بريك تربوا وتعلموا ونهلوا من الثقافة الكندية. يذكر عيسى قصة طريفة أخرى حدثت مع عائلته أثناء الانتخابات البلدية الأخيرة. يقول: "جاءنا أحد المرشحين إلى البيت وبدأ يحدّثنا عن برنامجه الانتخابي متمنّياً أن نصوّت له. في موعد الانتخابات أوصيت الأولاد، الذين يحق لهم التصويت، أن يدلوا بأصواتهم للرجل". لكن عيسى فوجئ في ما بعد بأن لا أحد منهم قد أعطى صوته الانتخابي لهذا المرشح، ولما عاتبهم بانزعاج، ردّت ابنته الصغرى: "ما كان عليك أن تعده بأصواتنا، أنت وفيت بوعدك وهذا حقك، نحن لم نعِد أحداً، هذه كندا وليست سوريا". هو درس في الديمقراطية يلقّنه الأبناء للآباء.
الصراعات مختلفة وكثيرة بين عالمين لكلّ منهما رموزه ومفاهيمه وقيمه، عالم حمله جيل المهاجرين الأول معه، وعالم جديد وجدوا أنفسهم فيه. من هذه التقابلات، تتولّد صراعات ليس بين أبناء العالمين فحسب، بل داخل الشخص نفسه، وضمن الأسرة الواحدة. فالفئات العمرية الصغيرة والشابة، من أبناء المهاجرين، لديها قابلية واستعداد أكبر للاندماج في الحياة والثقافة العامة ونظام التعليم ولديها القدرة على الانفتاح أكثر على وسائط الاتصال الاجتماعي وثورة المعلوماتية. من هنا تبدأ المعاناة ويبدأ صراع يشمل كل شيء، السلوك والعادات وأنماط التفكير والميول والاتجاهات، والكثير مما يعتقد الآباء أنها معايير أخلاقية صحيحة تقاس عليها سويّة السلوكيات.
عن هذا الواقع تقول عفراء الجلبي، المرأة التي أثارت جدلاً واسعاً بين مؤيد ومعارض عندما ألقت خطبة عيد الأضحى الماضي في مسجد النور في مدينة تورنتو الكندية، والمقيمة في كندا منذ أكثر من عقدين من الزمن: "هناك تحديات هوياتية تواجه الجيلين الأول والثاني. برغم أن الجيل الثاني يتأقلم في كثير من الأمور مع المجتمع الذي يولد فيه إلا أن صراعات عدة تولد في داخله. المجتمع الغربي قوي ويقدم منظومة معينة، ومجتمع المهاجرين المسلمين يقدم أيضاً منظومة فيها الكثير من الأمور الإيجابية وخاصة في الحيّز العائلي وفي العلاقات الاجتماعية. لكنّ الكثير من القيم الفكرية السياسية والعلمية العامة داخل الوسط العربي غير متصالحة مع العصر الحديث. هناك مثلاً خوف من أسئلة الأولاد وتشنّج تجاه ما يطرحونه أحياناً. وأنا لا ألوم الأهل، فهم غير مهيئين في بعض المجالات للإجابة عن أسئلة هي في حقيقتها فلسفية وثقافية تتكون داخل الطفل المسلم الذي يعيش في الغرب. بشكل عام نحن غير متصالحين مع العصر الذي نعيش فيه من النواحي الفكرية. ومن مظاهر انفصامنا أننا في جانب نرى أنه يمكننا استعمال الأدوات المادية والتكنولوجية وفي جانب آخر لا نتقبّل التطور الفكري الغربي برغم أننا لا نستطيع فصل الأخير بسهولة عن ظروف التطوّر العلمي والتكنولوجي".
ومن ناحية أخرى، ترى الجلبي أن "الآباء والأمهات يصدّرون إلى أبنائهم خللاً يستوطن فيهم جرّاء هذا الانفصام ويوقعون أبناءهم في تشوش واضطراب كبيرين". وتضرب مثلاً على ذلك "مفاهيم التطور وأصل الانسان" حيث الاستهزاء من قِبلهم بمنظومة علمية ضخمة يتعامل معها الطفل. والمسألة كما تراها هي "مواجهة بين تفكير علمي وتفكير تراثي" وهنا "لبّ المشكلة".
ستستمر الفروق الاجتماعية والثقافية والأخلاقية بين جيليْ المهاجرين الأول والثاني حتى تصل إلى مؤداها ونهاياتها المنطقية. وبعيداً عن الأحكام القيمية، سيكون الرهان معقوداً على الجيل الثاني إذ "ستزيد نسب المتعلمين والمثقفين بينهم، وهذا ما سيزيد احتمالات وإمكانات ظهور توجهات فكرية وعلمية رصينة ستعبّر عن نفسها في مجالات الانتاج الثقافي وفي مجالات ابداعية ونقدية"، تقول الجلبي بتفاؤل

Read More »

أين تكثر المخالفات وما أسبابها؟

0 التعليقات


أكثر من 96 مليون دولار هي حصيلة المخالفات المتعلقة بقوانين ركن السيارات في مدينة مونتريال الكبرى.
وقد توزّعت هذه المخالفات على 1,6 مليون مخالفة في الفترة الممتدة من كانون الثاني الى تشرين الأول 2016.
فجاءت منطقة روزمون – لا – بوتيت – باتري في مقدمة المناطق التي سجّلت أعلى نسبة مخالفات (56,748 مخالفة)، تلتها منطقة لو بلاتو – مون – رويال (55,410 مخالفة)، ومنطقة فيل – ماري (54,122 مخالفة)، فمنطقة فيل ماري (54,122 مخالفة)، وذلك بحسب مصادر في البلدية.
أما أكثر الاسباب التي تؤدي الى تحرير مخالفة بحق المواطن فجاءت وبحسب المصادر نفسها، بالترتيب التالي من حيث عدد المخالفات: عدم نقل السيارة في موعد تنظيف الشوارع من الثلج (377,379 مخالفة)، التوقف من دون الدفع في آلات الباركوميتر (266,021 مخالفة)، التوقف في الاماكن المخصصة للمقيمين في الشارع (167,242 مخالفة).
يبلغ متوسط قيمة المخالفة 42 دولاراً يُضاف اليها ما معدله 12 دولاراً كرسوم.
هذا وأشارت البيانات التي تمّ جمعها في نهاية عام 2015 من مختلف المقاطعات الى أن مدينة هاليفاكس، عاصمة مقاطعة نوفا سكوشا، سجّلت أعلى نسبة من المخالفات المتعلّقة بحالات وقوف السيارات للفرد الواحد بين غالبية المدن الكندية الكبرى الأخرى.
وقد بلغ المتوسط اليومي لعدد المخالفات 498 مخالفة.
واللافت أن قيمة المخالفة في هذه المدينة هي أقل بكثير مما هي عليه في مونتريال، وتورنتو، وينيبيغ، كالغاري وفانكوفر.
ويعيد الخبراء ارتفاع نسبة المخالفات في هاليفاكس الى تدنّي قيمة المخالفة فيها بحيث يصل معدلها الى 28 دولاراً، في حين ان متوسط قيمة المخالفة في مدينة وينيبيغ يصل الى 86 دولاراً ليجعل منها المدينة الأولى لجهة ارتفاع قيمة المخالفة.
وثمة مدن كندية أخرى قد تسبق هاليفاكس على صعيد عدد المخالفات التي تحررها، ولكن إذا تمّ الأخذ في الاعتبار عدد السكان، فإن هاليفاكس تبقى الأولى على مستوى البلاد، بحسب الجدول الآتي:
  • هاليفاكس  0,44  مخالفة للفرد الواحد
  • تورونتو: 0,35   مخالفة للفرد الواحد
  • مونتريال: 0,27  مخالفة للفرد الواحد
  • كالغاري: 0,20  مخالفة للفرد الواحد
  • وينيبيغ: 0,20    مخالفة للفرد الواحد
  • فانكوفر: 0,16    مخالفة للفرد الواحد
(المصدر: أذاعة الشرق الأوسط في كندا)

Read More »

بعض مشاكل الهجرة إلى كندا وغيرها

0 التعليقات


كثيرون يعتقدون أن المهاجرين الذين يقيمون في كندا يمتلكون الكثير من الدولارات ، وبمعنى آخر أثرياء وأغنياء ، وهو ثراء على جناح التبريزي وتابعه قفه ، فشخصية علي جناح التبريزي الأسطوريه تقول أنه كان يضع مائدة الطعام ويقول لقفه " كل " ولا يوجد أمام قفه شيئا ليأكله ، ولكنه يستجيب لجناح ويمثل من يأكل أحسن الطعام، هكذا هم حال بعض من أعرفهم في تورنتو ، يدعون الثراء الخلب وهم أكثر الناس مديونية ، ولا أدري لم هذا العشق للديون ؟؟؟ لذا فإني أنصح بعدم المجيء إلى كندا ، نصيحة لوجه الله تعالى ، المهاجرون في كندا فقراء جدا ، أقولها بالفم المليان ، طبعا ما عدا قلة من الميسورين ، اللهم زد وبارك .
ولأن لي علاقات واسعة جدا مع المهاجرين في كندا  فقد تأكد لي فقرهم وأيضا عجزهم واستشرى بالتالي كذبهم ونفاقهم وأكثر شيء مكروه في كندا هو الكذ ب . 
ثمة رأي سائد أن المهاجرين في كندا يتمتعون بمستوى عيش أرفع من أهل البلد الأصليين جراء عدة عوامل ، منها النسبة المرتفعة من حملة الشهادات الجامعية وإتقانهم عدة لغات ، فأصبح من يجيد اللغة الإنكليزية عالما متفقها يكفي فقط إدخال كلمتين باللغة الإنكليزية فيصبح متحدثا لبقا يشار إليه بالبنان ويتراجع المثقف المتعلم إلى الوراء منعوتا بأقبح الصفات ، وقد تعرضت شخصيا لهذه الكوميديا السمجة ، ولكني واجهت ذلك بقوة وثبات حتى مع كريمتي التي تجيد الحديث باللغة الإنكليزية بطلاقة ، وأشكر لها إصرارها لكي أتحدث مع أطفالها باللغة العربية . 
تقول الوثائق المتداولة حاليا في الصحف السيارة وفي الندوات الإنتخابية التي حضرتها لعدد من الأحزاب السياسية أن نسبة الفقر في أوساط المهاجرين والمقيمين في كندا منذ خمس سنوات وما دون ، هي أعلى مما كانت عليه في الثمانينات ، حيث كانت النسبة خمسة وعشرين بالمئة ، بينما تصل حاليا إلى خمسة وثلاثين بالمئة ، بالمقابل هناك تراجع في مستوى الفقر في أوساط غير المهاجرين . 
والسؤال : ما هو السبب ؟ 
أولا يجب أن نضع في البال أن الثروة الكندية قد وزعت منذ سنوات طويلة ليس فقط السكان الأصليين بل حتى بعض المهاجرين ، واستقر الأمر في شكل أراضي وعقارات ومحلات تجارية وكل ذلك يصاحبه نظام كومبيوتري دقيق جدا ، تخزن فيه كل البيانات والمعلومات بمنتهى الصرامة . 
المهاجرون الذين وصلوا حديثا للإقامة في كندا وهم يسعون لبناء حياة جديدة ، ولذلك يجب إيجاد عمل ؟ وهناك مشاكل على صعيد التأقلم السريع وهو أمر تشهده كل الدول ، ومن الملاحظ أن المهاجرين الذين وصلوا إلى كندا في الثمانينات وقبلها كانت مشاكلهم أقل مما هي عليه اليوم .
هناك من يفكر بالعودة إلى بلده الأصلي – وقد قابلت البعض منهم – قال لي أحدهم أنه يأمل في أن تساعده خبرته الكندية المكتسبة في الحصول على مرتب أفضل في وطنه الأم وخاصة إذا كان بلده الأصلي مستقرا إقتصاديا وسياسيا ، وربما يفكر في السفر إلى إحدى دول الخليج كما حدث للبعض الذي آثر البقاء في الخليج على أن تبقى الأسرة في كندا نظرا للإمتيازات التي تقدمها الحكومة الكندية في هذا المجال . 
الحياة الكندية بالنسبة للكثيرين من المهاجرين صعبة وقاسية خاصة مع وجود الأطفال ، البعض لا يرغب مطلقا في التنازل عن القيم التي إكتسبها في وطنه، فهو يقول أن بالإمكان الحصول هناك على عمل أفضل وبخاصة الذين جاءوا من الدول الناشئة والمزدهرة إقتصاديا ، وهنا تواجهنا ملاحظة مهمة جدا ، ذلك أن الوضع في الدول التي كان معظم المهاجرين يأتون منها خلال الخمسين سنة الماضية يأتون من الولايات المتحدة وأوروبا الغربية ، الآن يأتون من آسيا وإفريقيا ودول أمريكا اللاتينية ودولهم تعصف بها مشاكل كثيرة جدا . 
المهاجرون الجدد وبسبب معايير إختيار المهاجرين يتمتعون بنسبة عالية من التعليم ، ونصفهم حاصل على شهادة جامعية في وطنه الأم ، لكن المشكلة تكمن في صعوبة حصولهم على معادلة لشهاداتهم وخبراتهم مما يستلزم ضياع الكثير من السنين . 
قال لي بدوي تاجو المحامي المتخصص في القانون أن أمامه عشرات الطلبات لأشخاص يرغبون في الحضور إلى كندا ، من بينهم خبير سوداني وبروفيسور في القانون قدم طلبا للمجيء إلى كندا للحصول على أية وظيفة ولا مانع من الإنتظار لسنوات من أجل المعادلة الصعبة !!!

بقلم الكاتب بدرالدين حسن علي

Read More »

تراجع استهلاك الخضار والفواكه في كندا بسبب ارتفاع الاسعار

0 التعليقات



ارتفعت مؤخراً اسعار الفواكه والخضار الى مستويات جديدة مما ادى الى تراجع استهلاك هذا النوع من الاطعمة الاساسية والصحية.
فقد اظهرت دراسة نشرتها جامعتا غويلف في مقاطعة اونتاريو ودالوزي في مقاطعة نوفاسكوشا أن اقل من كندي واحد من اصل 4 عمد الى تخفيض نسبة استهلاك الفواكه والخضار بسبب ارتفاع اسعارها.
ونعيد التذكير بأن اسعار الفواكه ارتفعت بنسبة 11% في حين ارتفعت اسعار الخضار بنسبة 14% منذ عام مما ادى الى دفع 27% من الكنديين الى تخفيض نسبة تناول هذا النوع من الاطعمة وهي نسبة تدعو للقلق بنظر “سيلفان شارلوبوا” وهو أحد معدي الدراسة والاستاذ في جامعة دالوزي.
واظهرت الدراسة التي طالت قرابة 1,000 شخص ان ثلثي المستطلعة آراؤهم بإشارة الى 67% امتنعوا كلياً عن شراء بعض انواع الفواكه والخضار على وجه التحديد خلال الاشهر الاثني عشر التي سبقت اجراء الدراسة.
وعلى سبيل المثال قاطع الكنديون القرنبيط والذي ارتفعت اسعاره الى 8 دولار للقطعة الواحدة وكذلك الامر بالنسبة للبروكولي، الخس، البرتقال والتفاح.
وبدلاً من اختيار أنواع أخرى ارخص من الفواكه والخضار فإن اختيار المستهلكين وقع على العصير بنسبة 17% في حين قام 45% من المستطلعين بشراء الفواكه والخضار المجلّدة.
واشارت الدراسة الى ان الأسرة الكندية تخصص ما بين 16% و20% من موازنتها لشراء الخضار والفواكه وتنفق بالمعدل ما بين 65 دولاراً و85 دولاراً اضافياً لشراء الفواكه والخضار بسبب ارتفاع الاسعار خلال العام الحالي.
هذا ويرى عدد كبير من المستهلكين أنه لا مبرر لرفع اسعار الفواكه والخضار ويؤيد هذا الطرح 4 كنديين من أصل 10 طالتهم الدراسة.
وأشار ذوو الدخل المنخفض الى ان الشركات العاملة في قطاع بيع الفواكه والخضار تغالي في رفع الاسعار من خلال الادعاء بأن التغييرات المناخية وانخفاض سعر صرف الدولار الكندي إزاء الدولار الاميركي  يؤثران على الاسعار.

(المصدر: أذاعة الشرق الأوسط في كندا)

Read More »

عدة أسباب لعدم الهجرة الى كندا

0 التعليقات

عملا بمبدأ حرية النشر اليكم هذه المقالة من موقع Eyg TIPS 
ترحب الحكومة الكندية بآلالاف المهاجرين إلى كندا كل سنة. بل أنها تشجع على ذلك بتيسير الإلإجراءات وتقديم برامجالهجرة المختلفة التي تناسب ظروف مختلف المتقدمين بطلب الهجرة إلى كندا. ولكن السؤال, هل الهجرة إلى كندا هي الخطوة لتحقيق النجاح المنشود الذي لم تستطيع أن تحققه في بلالادك…. لتصل إلى إجابة لهذا السؤال, سأذكر لك 8 أسباب لكي لا تهاجر إلى كندا….أنا لا أريد أن أؤثر على قرارك, ولكن أريدك أن تفكر في سلبيات الألأمر كما فكرت بلا شك في إيجابياته وإلالا ما عزمت على التفكير في الهجرة فعليا..فقرار الهجرة قرار خطير سيغير مجرى حياتك…. ولذلك ينبغي أن يكون مدروسا بعناية. هذه الأسباب هي:

1-العنصرية وعدم الأمانة في نظام الهجرة المتبع
كما تعرف, إن نظام الهجرة إلى كندا يعتمد على نظام احتساب النقاط المجمعة, والتي تحصل عليها بناءا على مستوى تعليمك ومؤهلالاتك وخبراتك العملية….إلخ. والحقيقة أن حصد هذه النقاط كافيا بالفعل لقبول طلبك بالهجرة إلى كندا,ولكنه ليس كافيا لألأن تحصل على وظيفة في مجال تخصصك. قد تتعجب من تقبلهم لمؤهلالات تعليمية ومهنية لقبول طلبات الهجرة, وهم يعلمون أنها لالا تناسب المؤهلالات التعليمية المطلوبة للعمل في هذه التخصصات ببلالادهم. ولكن إذا عرف السبب بطل العجب. فالسبب أنهم لا يريدون مهاجرين لشغل وظائف عليا ولكنهم يطلبون مهاجرون لشغل مهن حرفية مثل سائقي التاكسي وعمال بالمصانع وعمال توصيل الطلبات للمنازل…إلخ لخدمة المواطنين الكنديين…إليست هذه بعنصرية؟

2-تكلفة المعيشة مرتفعة
فمن إيجار مسكن, لفواتير الكهرباء والمياه والغاز والتليفون… ومصاريف التسوق المختلفة … وتأمين السيارة والبنزين….إلى نهاية قائمة اي شئ لالا يمكنك الحصول عليه إلالا بمقابل مادي, ستجد أن تكلفة المعيشة في كندا مرتفعة جدا. وقد فوجئ المهاجرون الجدد بمدى غلالاء الألأسعار بكندا. فتقدر الأسعار بكندا عند مقارنتها بأغلب البلاد بالعالم بأنها في المتوسط خمسة أضعافها أزمة الرعاية الصحية إن هناك نقص في عدد الممارسين من الألأطباء في مختلف التخصصات الطبية. فواحد من كل اربع كنديين لا يستطيع أن يكون له طبيب متابع. فأغلب الأطباء الكنديين يهاجروا بشكل دائم إلى الولايات المتحدة الأمريكية. وتشير الإحصائيات الكندية أن مع كل طبيب يهاجر إلى كندا من دولة أخرى, يهاجر أمامه 19 طبيب كندي إلى الولايات المتحدة الأمريكية.والسبب أن مرتبات الأطباء غير مجزية بكندا بالإضافة إلى أنها لا تعادل ضغط العمل الشديد الواقع عليهم نتيجة عدم توافر عدد كاف من الأطباء في البلاد

3-ضرائب مرتفعة
نعم الضرائب فى كندا… فسيكون عليك دفع ضريبة سلع وخدمات تصل إلى 15 % على كل شئ تشتريه…. وغيرها من أنواع الضرائب الألأخرى التي تقتطع من دخلك. فبالنسبة للحكومة الكندية, عليك أن تدفع لها مبلغ لا يستهان به من دخلك حتى تقتنع أنك تستحق ما تقدمه لك من خدمات حكومة جائعة للأموال إن السفارة الكندية في جميع أنحاء العالم تكذب على مواطني البلالاد الألأخرى لتشجعهم على الهجرة وتحاول إقناعهم بأن
كندا هي المدنية الفاضلة. فكل ما يرغبوا فيه هو أقناعهم بالهجرة إليها. لماذا؟ لأن المهاجرين يجلبوا للبلاد الأموال. فمن يهاجر إلى أمريكا لن يسافر دون أن يحمل معه بضع ألالاف من الدولارات معه ليبدأ بها حياته الجديدة هناك. وكندا تجذب كل عام حوالي ربع مليون مهاجر….ومعادلة حسابية بسيطة, ستعرف أن الدولة يدخلها ملايين الدولارات كل عام من وراء هؤلاء المهاجرين

4-بلد بلا ثقافة
بخلاف أغلب دول العالم الأخرى, كندا بلدا لا تتميز بأي ثقافة أو حضارة مميزة. بل في الواقع هي نسخة باهتة من الولايات المتحدة الألأمريكية. فهناك لن تجد تقاليد معينة لأهلها ولا طعام ما يميز مطبخهم.. بل لا يوجد ما يعرف بالمطبخ الكندي…. إنها بلد بلا هوية قومية. لو سألت أهلها ما الذي يعنيه أن تكون مواطن كنديا… ستجد لا شئ مميزحقيقة. بل أن أغلب سكانها لايزالوا يعرفوا أنفسهم وفقا لجذور أجدادهم الذي استوطنوا كندا

5-أسوء مناخ جوي
نعم, مناخ كندا هو أسوء مناخ في العالم كله…. خاصة للمهاجرين من الشرق الألأوسط… فدرجات الحرارة هناك منخفضة جدا…وثلوج وعواصف…إلخ. شمالالا وجنوبا وشرقا وغربا….بل لعل هذا هو أهم الاسباب وراء هجرة الكنديين أنفسهم من بلادهم والاستقرار ببلاد أخرى 

6-لا وظائف 
كندا ليست أرض الفرص كما توهم السفارات الشباب اليائس من البطالة في بلاده. فهناك أيضا فرص العمل غيرمتوافرة فحتى المهاجرين الحاصلين على أعلى الدرجات العلمية مهندسين وأطباء وحاصلين على الماجيستير والدكتوراة يعملون بمهن حرفية … فتجدهم سائقي تاكسي أو عمال توصيل البيتزا.. وحتى لو نجح أحدهم في الحصول على درجة علمية من الجامعات الكندية … فالحصول على فرصة عمل بهذا المؤهل الجديد لن يكون سهلا الحقيقة أرى أن الهجرة إلى كندا إلى قرار بتحويل الحياة إلى تراجيديا. فأنا حقا أشعر بالآسي على المهاجرين الذين علقوا لآخر حياتهم بلد مواطنوها أنفسهم يهاجروا منها وطبعا لابد أنك تسألني الآن. لو لم يكن قرارك بالهجرة إلى كندا قرارا جيدا…. فإلى اي بلد يمكنك أن تهاجر؟
حقيقة لا أستطيع أن أعطيك إجابة محددة. فهذا قرار شخصي. ولكن سأعطيك بعض النصائح لو طبقتها… ستنعم حقا بحياة جديدة ناجحة ببلد أخراحصل على وظيفة أولا ثم سافر للبلد التي وجدت بها الوظيفة. فلا تهاجر أبدا ثم تبدأ البحث عن وظيفة. وستجد الكثيرمن المواقع على الانترنت التي ستساعدك على العمل بوظيفة مناسبة بالخارج. ولكن أرجوك لا تصعد الطائرة معصوب العينين لتجد نفسك في مطار تورتيتو آملالا أنك وصلت أرض الألأحلالام التي ستجد بها حلا سحريا لكل مشكلالات حياتك. …
ارجوك مرة أخرى… ابحث الأمر وادرسه جيدا… فقرار الهجرة قرارا خطير


Read More »

برنامج قروض الهجرة

0 التعليقات

يساعد برنامج قروض الهجرة (ILP) المهاجرين المحرومين القادمين من ظروف صعبة ، على سبيل المثال تقوم الحكومة بمساعدة الأشخاص اللآجئين او المحميين ، لتغطية جزء من تكاليف الهجرة إلى كندا.
إذا كان لديك الدخل القليل أو لا دخل على الإطلاق، يمكن ان توافق الحكومة الفيديرالية على اقراضك المال وفقا لإحتياجاتك وقدرتك على تسديد القرض.

أغراض قروض الهجرة

يمكن استخدام القرض لدفع ضروراتك، قبل مجيئك إلى كندا. على سبيل المثال :
  • تكاليف الفحوص الطبية في الخارج
  • وثائق السفر
  • الإنتقال إلى كندا
  • رسوم الإقامة الدائمة
بمجرد وصولك إلى كندا ، توفّر القروض لتغطية النفقات مثل :
  • ودائع الأمن لإيجارات المساكن
  • ودائع الهاتف 
  • أدوات العمل

الفائدة على القروض

يتم احتساب فائدة على القروض. هذا يعني أن عليك تسديد المبلغ المقترض بالكامل الى الحكومة الفيديرالية بالإضافة إلى فائدة مالية.
إذا كنت لاجئاً أو شخصاً محمياً ، قد تعطى مهلة للقيام بمدفوعاتك من دون دفع الفائدة. وهذا يعني لن يكون هناك فائدة على القرض اذا تمّ تسديده خلال الفترة المحددّة.

Read More »

فوائد الضريبة

0 التعليقات


هناك العديد من المزايا الضريبية الفديرالية للعائلات والأفراد في كندا. معظم المزايا الضريبية لذوي الدخل المتواضع أو المنخفض. وهنا بعض من هذه الفوائد :
Important
للاستمرار في التأهل لأي من المزايا الضريبية الفيديرالية ، يجب ارسال ملف ضريبة دخلك كل عام.

المنافع الكندية الضريبية للطفل (CCTB)

المنافع الكندية الضريبية للطفل (CCTB) هو مبلغ غير خاضع للضرائب يدفع شهريا إلى الأسر ذات الدخل المتواضع أو المنخفض والذين لديهم أطفال تقل أعمارهم عن 18 سنة من العمر. هذا المال يساعد الأسر التي لديها تكاليف تربية الأطفال.

التقدم بطلب ال CCTB

Note
قدّم طلب ال CCTB ،حتى إن كنت تشعر بأنك غير مؤهل بسبب دخل عائلتك المرتفع.
هناك طرق مختلفة لتقديم طلب الحصول على CCTB اعتمادا على ما إذا كان طفلك قد ولد خارج كندا ، أو في البي إي آي.
إذا ولد طفلك خارج كندا ، تحتاج إلى تعبئة النماذج التالية
  • طلب المنافع الضريبية الكندية للطفل 
  • الوضع في كندا / بيان المدخول
  • طلب المنافع الضريبية الكندية للطفل -- بيان المدخول
انت بحاجة لتقديم وثيقة ولادة مع طلبك. نسخة طبق الأصل عن إقامة طفلك الدائمة (IMM5452) أو بطاقة الإقامة  الصادرة عن مكتب الهجرة الكندية التي تعتبر إثبات عن الولادة . ينبغي إرسال جميع الاستمارات المستكملة مع نسخة عن شهادة ولادة طفلك الى مركز الضرائب في سمر سايد.
Note
إذا كان لديك أي أسئلة حول خدمة ABA ، يمكنك الاتصال بالإحصاءات الحيوية في بي اي آي.

إذا ولد طفلك في جزيرة الأمير إدوارد ، يمكنك تقديم طلب للحصول على فوائد ال CCTBB بإستخدام خدمات الفوائد الآلية  (أبا "ABA"). كل المعلومات التي تحتاجها لاستخدام خدمة أبا موجودة في حزمة سجل الولادة. تمنح هذه الحزمة في المستشفى عندما ولادة الطفل.

الإعانة الشاملة لرعاية الطفل (UCCB)

الإعانة الشاملة لإعانة الطفل (UCCB) هي للأسر التي لديها أطفال تقل أعمارهم عن ست سنوات. هذه المساعدة مفتوحة لجميع الأسر الكندية ، بغض النظر عن الدخل.تتلقى 100 دولار في الشهر للمساعدة في تحقيق التوازن بين العمل وتربية الأطفال . هذا المال هو خاضع للضريبة.

التقدم بطلب للحصول UCCB

إذا كنت قد تقدمت للحصول على CCTB ولديك أطفالا تقل أعمارهم عن ستة ، تضاف تلقائيا إلى برنامج UCCB. بعبارة أخرى ، من غير الضروري تقديم طلب منفصل لل UCCB.إذ لم تتقدم بطلب للحصول على CCTB قط ، ولديك أطفالاً دون سن السادسة ، وترغب في الحصول على UCCB ، يجب تطبيق CCTB .

الملحق الوطني لإعانة الطفل (NCBS)

Note
  • إذا كنت تلقي ال UCCB ، لا يمكنك الحصول على ال NCBS.
  • إذا كنت تتلقى دعم الدخل من الخدمات الاجتماعية في جزيرة الأمير إدوارد، أو مساعدة إعادة التوطين من وزارة الهجرة في كندا ، يتم تخفيض مبلغ ال NCBS من الشيك من هذه الإدارات الحكومية.
الملحق الوطني لإعانة الطفل (NCBS) هو مبلغ شهري يدفع للأسر ذات الدخل المنخفض التي لديها أطفال تقل أعمارهم عن 18 سنة من العمر.

التقدم بطلب الحصول على ال NCBS

إذا كنت قد تقدمت بطلب الحصول على ال CCTB ، فوكالة الايرادات الكندية تحدد تلقائيا ما إذا كنت مؤهلاً لل NCBS ، من غير الضروري تقديم طلب.

إستحقاقات عجز الطفل (CDB)

استحقاقات عجز الطفل (CDB) هو مبلغ من المال معفى من الضرائب، يدفع شهريا للأسر لرعاية أولادهم دون الثامنة عشر عاماً، والذين يعانون من إعاقات جسدية أو فكرية.

التقدم بطلب للحصول على ال CDB

للحصول على ال CDB  ، يجب إكمال شهادة ضرائب العجز الائتماني  . إملأ الجزء ألف من  النموذج وإسأل طبيب بملأ الجزء باء. ثم قم بإرسال النموذج كاملاً الى مركز الضرائب في سمر سايد.

برنامج إئتمان ضريبة السلع والخدمات/ ضريبة المبيعات المنسقة

ضريبة السلع والخدمات (GST) أو ضريبة المبيعات المنسقة (HST) هي الضريبة التي تدفع عند شراء الأشياء في كندا. ضريبة السلع والخدمات/ ضريبة المبيعات المنسقة، هو برنامج الائتمان الخالي من الضرائب الفصلية التي تساعد الأفراد  والأسر ذوي الدخل المتواضع أو المنخفض تعويض كل، أو جزء من ضريبة السلع والخدمات أو ضريبة المبيعات المنسقة التي يدفعوها.
Note
يمكنك التقدم بطلب ضريبة السلع والخدمات/ ضريبة المبيعات المنسقة، في الوقت الذي تقوم بارسال ضريبة دخلك وفوائد العائدات. بمجرد تحديد  'نعم' على السؤال التالي "هل تريد تقديم طلب ضريبة السلع والخدمات/ ضريبة المبيعات المنسقة ؟

التقدم بطلب ضريبة السلع والخدمات/ ضريبة المبيعات المنسقة

إذا كنت من المقيمين الجدد في كندا وتريد التقدم بطلب ال GST/HST، أكمل طلب الأفراد الذين يصبحون سكان كندا. 
املأ استمارة الطلب وارسلها في البريد إلى مركز الضرائب في سمر سايد.

إعانة ضريبة الدخل (WITB)

إعانة ضريبة الدخل (WITB) هو استرداد ضريبة الائتمان لتقديم إعفاءات ضريبية للأفراد المؤهلين ذوي الدخل المنخفض.

التقدم بطلب للحصول WITB

يمكنك المطالبة بال WITB على ضريبة الدخل الخاص بك. بينما يمكن للأفراد والأسر المؤهلة التقدم بالطلب للحصول على دفعات مسبقة.

Read More »

MST GROUP

حول الموقع:

مرحبا بكل زوار الموقع الكرام.. أعزائي وأخوتي موقع ستايل كندا هو موقع مختص بالهجرة الكندية والفيز الكندية بأنواعها الدراسية والسياحية وهجرة المقاطعات ونظام الكفالات الخاصة ويهدف الى تعريف المواطن العربي بشكل عام بطبيعة الحياة والعمل والدراسة في كندا بحكم خبرتي في هذا المجال لأني في الأصل مواطن عراقي هاجر الى كندا وأستقر في أونتاريو خلاصة خبرتي هذه أضعها بين أيديكم لكل طامح في الهجرة نحو حياة الحرية وتحقيق الطموح ...الموقع يقدم خدمة الأستشارة والنصح لكل من يرغب بالقدوم الى كندا وبالذات مقاطعة اونتاريو - تورنتو للتواصل عبر الخاص عبر العناوين التالية mstservice66@gmail.com WhatsApp /(+16479228597)/ /(+18077909900)/ /(+16472370759)/

اشترك معنا في هنا كندا