مرحبا بالزوارالكرام ستايل كندا موقع الكتروني يهتم بكل مايخص الشأن الكندي والتي تهم المقيم والمهاجر واللاجيء على الأراضي الكندية

كيفية اللجوء إلى كندا ببرنامج الكفالة الخاصة (اللجوء الكنسي) - للسوريين والعراقيين فقط

4 التعليقات



تتعدد طرق الوصول إلى كندا، ومن أكثر الطرق الشائعة للوصول إلى كندا في الفترة الحالية للسوريين والعراقيين هي برامج اللجوء.

برامج اللجوء هذه متاحة للاجئين المسجلين في مفوضية الأمم المتحدة للاجئين. ما عدا أصحاب الجنسية السورية أو العراقية فيمكنهم التقدم بطلب برامج اللجوء المذكورة لاحقاً بدون الحاجة للتسجيل بمفوضية الأمم المتحدة للاجئين شرط تواجدهم خارج وطنهم الأصلي.تم تفعيل برامج اللجوء هذه بكثافة بنهاية عام 2015 حينما تم منح استثناء للسوريين والعراقيين من التسجيل بمفوضية الأمم المتحدة للاجئين.


أهم وأشهر برامج اللجوء إلى كندا من خارج كندا ثلاث برامج أو طرق:

1- اللجوء عن طريق الحكومة الكندية:
هذا البرنامج متوفر للاجئين السوريين المسجلين بمفوضية الأمم المتحدة للاجئين والمقيمين بتركيا، لبنان والأردن. حيث تقوم الحكومة الكندية بالتعاون مع المفوضية بترحيل اللاجئين إلى كندا وتتكفل بكافة مصاريفهم حتى عام كامل.
2- اللجوء عن طريق برنامج الكفالة الخاصة (أو ما يعرف بالكفالة الكنسية):


سنقوم بشرح كافة التفاصيل التي تتعلق بهذا البرنامج في هذا الموضوع.
3- اللجوء عن طريق برنامج الكفالة الخماسية:


سنقوم بشرح كافة التفاصيل التي تتعلق بهذا البرنامج في وقت لاحق.

برنامج الكفالة الخاصة

اللجوء إلى كندا ببرنامج الكفالة الخاصة أو ما يعرف باللجوء الكنسي أو الكفالة الكنسية هي عبارة عن قيام منظمة غير ربحية (كنيسة أو مسجد أو جمعية خيرية أو أي منظمة غير ربحية) بالتقدم للحكومة الكندية بطلب كفالة سوري أو عراقي على أن تتحمل نفقاته لمدة عام كامل وكل ما يتعلق باحتياجاته (علماً بأن مصاريف الكفالة التي ستدفع خلال العام يدفعها اللاجئ نفسه).

هذه المنظمات الغير ربحية معروفة وموجودة بموقع وزارة الهجرة الكندية ولكن يتم التواصل معها بطريقتين، إما بوجود صديق أو قريب لك في كندا (وهو الأفضل، لضمان عدم الوقوع بعملية نصب من وسيط غير موثوق)، أو عن طريق استشاري هجرة كندي معتمد (والذي يتقاضى مبالغ مادية لقاء أتعابه).

هذه المنظمات معروفة بموقع وزارة الهجرة الكندية باسم حاملي اتفاقية الكفالة SAH ويمكنك الوصول إلى قائمة المؤسسات بموقع وزارة الهجرة الكندية.نسبة كبيرة من الطلبات التي تم تقدم بها من دول الخليج العربي كانت عن طريق استشاريي الهجرة، لمعرفتهم بالإجراءات الصحيحة وكذلك لقدرتهم على أن يكونوا صلة الربط بين اللاجئ والكفيل، حيث أن الكفلاء غالباً يرفضون التواصل المباشر مع أشخاص من خارج كندا. والعديد من طلبات الكفالة الخاصة أيضاً تمت عن طريق التنسيق بين اللاجئ ومعارفه أو أقربائه بكندا حيث أنه بإمكانهم التواصل مع الكفلاء والتنسيق بين اللاجئ والكفيل.

معظم مقدمي طلبات اللجوء من الخليج قاموا بكفالة أنفسهم مادياً، وقاموا بتحويل مبالغ الكفالة إلى استشاريي الهجرة أو إلى حساب الكفيل.مبلغ الكفالة يبدأ من 12,000 دولار كندي تقريباً لرب الأسرة ثم يتم إضافة 6,000 دولار كندي تقريباً عن كل فرد فوق سن 18، و2,000 دولار كندي تقريباً عن كل فرد تحت سن 18، هذه المبالغ يدفعها اللاجئ للكفيل عند تقديم الطلب - غالباً - ليتمكن الكفيل من إثبات وجود المبلغ في حسابه أو حساب الأمانات عند تقديم ملف اللاجئ للحكومة.المبلغ الذي يدفعه اللاجئ للكفيل يتم إعادته على 12 دفعة شهرية للاجئ عند وصوله إلى كندا.

أما بالنسبة لاتعاب استشاريي الهجرة فهي تختلف من مكتب إلى آخر وتبدأ من 3,000 آلاف دولار كندي للفرد.

مدة المعاملة

تستغرق معاملة اللجوء ببرنامج كفالة الخاصة بين سنة إلى سنتين من تاريخ تقديم الطلب. ولكن هذه المدة غير ثابتة، حيث أن الحكومة الكندية ربما تستغرق فترات أطول أو أقل وذلك قياساً على عدد الملفات التي يتم دراستها أو حسب الحالة. ولا توجد إجابة واضحة أو محددة لمدة دراسة الملفات.

خطوات التقديم

للبدء بتقديم طلب كفالة خاصة يجب عليك أولاً الاستعداد المادي حيث أنه يجب أن يتوفر لديك مبلغ الكفالة وأتعاب الاستشاري، ثم يمكنك البحث عن استشاريي الهجرة المعتمدين والموثوقين في هذا المجال، وبعد مقارنتك بين هذه المكاتب يمكنك اتخاذ قرار باختيار المكتب المناسب لك، وسيقوم المكتب بإفادتك بباقي الخطوات والأوراق المطلوبة، وهي تعبئة الطلبات والملفات، ثم تأتيك موافقة الحكومة الكندية المبدأية، بعد ذلك يتم عمل مقابلة لك في السفارة الكندية في بلد إقامتك الحالي وعمل فحص طبي، ثم يتم طلب جوازات السفر لإصدار فيزا الدخول إلى كندا.علماً، وكما ذكرنا سابقاً، بأنه يمكنكم الاستغناء عن استشاري الهجرة في حال توفر صديق أو قريب لكم في كندا يمكنه توفير كفيل لكم، ومتابعة الإجراءات والتنسيق بينكم وبين الكفيل.

الإقامة الدائمة في كندا

برنامج اللجوء عن طريق الكفالة الخاصة يمنحك الإقامة الدائمة عند وصولك لدولة كندا. حصولك على الإقامة الدائمة يعطيك جميع حقوق المواطن الكندي ما عدا الانتخاب والتصويت. وتؤهلك الإقامة الدائمة للحصول على الجنسية الكندية في حال اتبعت الشروط المطلوبة.

تحذيرات

يحظر على الداخلين إلى كندا عبر هذا البرنامج العودة إلى بلدهم الأم (سوريا أو العراق) قبل الحصول على الجنسية الكندية، وكذلك يجب الحذر في حال النية في السفر إلى خارج كندا قبل الحصول على الجنسية الكندية، وأيضاً يفضل عدم تجديد جواز سفر البلد الأم (سوريا أو العراق) او استخدام الجواز للسفر خارج كندا. علماً بأن من حق اللاجئ الحصول على وثيقة سفر من الحكومة الكندية.




Read More »

لاجئ سوري يؤسس مصنع "شوكولا" في كندا !!!!!!

0 التعليقات

غادر عصام حداد، الذي كان في أحد الأيام صانع شوكولا في دمشق، مع عائلته متجهاً من إلى كندا وليس بحوزته الكثير من المال، بعد أن دمرت الحرب مصنعه الذي عمل فيه 30 عاملاً وصدّر من إنتاجه إلى أنحاء الشرق الأوسط.

وصل حداد، بحسب ما ذكر موقع "الاقتصادي" إلى أنتيغونيش في كندا، ولم يكن يعلم أن حلمه سيتحقق وسيواصل صناعة الشوكولا في كوخٍ صغير، فمنذ حوالي 7 أشهر، كان لاجئاً سورياً يائساً، واليوم بات مالك مصنع شوكولا صغير أسماه "Peace by Chocolate".
ويعتزم حداد إنشاء مصنع شوكولا جديد في نوفا سكوتيا، حيث حظي بمساعدة المتطوعين في أنتيغونيش لبناء الكوخ الصغير الذي حوّله إلى مصنع باع منتجاته في السوق المحلية، كما وفّر خدمات الطلبات الخاصة.
وكردٍ لجميل المتطوعين والمجتمع الذي رحب به واحتضنه في أنتيغونيش، تبرع حداد بنسبة من أرباحه لضحايا حرائق الغابات في فورت ماكموري، ويأمل أن يوسّع شركته ويوظف أفراداً من المجتمع المحلي.




Read More »

هل سيتغير وضع اللاجئين السوريين في كندا؟ بدنا خدمة تحرز مقابلة مع المستشار لؤي بشور

0 التعليقات



بدنا خدمة تحرز

تقديم: 

لينا الشواف



المستشار لؤي بشور من مدينة مونتريال بكندا، ضيف لينا الشواف بفقرة "بدنا خدمة تحرز" لهالأسبوع، حدثنا عن التغيير الذي حصل في بعد فوز الحزب الليبرالي بالانتخابات الكندية الأخيرة، والذي سبق وأن قدم وعوداً بتسهيل أمور اللاجئين السوريين، كالإقامة ولم الشمل وزيادة أعداد اللاجئين السوريين.
وعن الإشاعات التي تقول بأن بعض الجمعيات يتم انتقائها للاجئين على أساس طائفي قال المستشار: "أنا كمسيحي تحدث في أكثر من مناسبة، وأبديت الرغبة وبذلت الجهد لأتواصل مع جمعيات اسلامية بهدف جلب عائلات مسلمة، لكن في الحقيقة لم يكن هناك تجاوب حقيقي لهذه المسألة، أما إذا أردنا التحدث عن الانتقاء الطائفي ضمن الكنائس، فواقع الأمر أنه إن كانت الكنيسة تستطيع جلب خمسين عائلة وعندها أكثر من عشرة آلاف اسم، فهي مرغمة على تلبية الطلبات الموجودة عندها، لكن نحن كمستشارين هجرة لا نتعامل أبداً بهذي العقلية، والأمثلة كثيرة، فالانتقاء ليس طائفياً كما يقال إنما هو تقصير من بعض المنظمات".
وفيما يخص المساعدة الاجتماعية التي يحصل عليها اللاجئون بكندا، أوضح البشور: "الأشخاص الذين هم تحت السن القانوني يحق لهم أن يأخذوا هذا المساعدة فوراً، أما بالنسبة للراشدين فيجب أن يبقوا عام كامل دون مساعدة اجتماعية".

للأستماع للمقابله 




Read More »

هل يجوز ضرب الأطفال في كندا؟

0 التعليقات


لاشك أنَّ ضرب الطفل وتنشئته بطريقة تؤدي به إلى الفهم والإنصياع عن طريق العنف، هي طريقة سيئة وفاشلة بكل ما تحمل كلمة الفشل من معنى، وضرب الطفل بالطريقة المتعارف عليها في الشرق غالباً ما تؤدي إلى تأخُّر تنمية مهاراته الشخصية والذهنية. لكن السؤال المهم .. هل ضرب الطفل عموماً وفي مواقف معينة ضمن منهجية تربوية يُساعد في تهذيبه ورفع حس الإنضباط لديه؟ سؤال مهم، قد تختلف الإجابة عليه من ثقافة إلى أخرى.
لا يخفى على الجميع أنَّ جُل المهاجرين العرب الذين يأتون إلى كندا – بما فيهم أنا – يعلمون مُسبقاً أنَّ ضرب الأطفال فيها ممنوع، وكلما قرصت أم أذن طفلها في مكان عام .. أخذت تتلفت يمنة ويسرة خشية أن يراها أحد الكنديين الأقحاح، فيُبلِّغ عنها الشرطة التي ستقوم بسلب طفلها منها إلى الأبد!
عندما هاجرت إلى كندا، كانت هذه أول القضايا التي بحثت فيها لأتفاجأ بعدها أنَّ الحقيقة خلاف ذلك تماماً، وقمت منذ أيام بمشاركة الفيديو التالي بعنوان (إنه للطفل إنضباط وتأديب .. وليس إعتداء وتعذيب!)، والذي يظهر فيه طفل إتصل برجال الشرطة في أمريكا عندما ضربته والدته على مؤخرته بسبب تغيُّبه عن المدرسة وكذبه، ليقوم الشرطي بتوبَّيخ الطفل، وإنذاره أنه سيقوم هو بضربه إن عاود الكرَّة وأبلغ عن والدته!
بعدها إنهالت الأسئلة حول حقيقة هذا الفيديو الدعائي، وهل فعلاً الضرب التأديبي ليس ممنوعاً في أمريكا الشمالية عموماً وكندا خصوصاً؟ وكنوع من التوعية للجالية الكريمة قمت بتسجيل الكلمة التالية لأبيِّن أنَّ الضرب في كندا ليس ممنوعاً كما هو شائع بين العامة.
تنص المادة ٤٣ – تصحيح الطفل بالقوة: المُعلِّم أو الوالِدَين أو أي شخص ينوب عن الوالِدَين في الرعاية، له ما يُبرِّره في إستخدام القوة لتصحيح التلميذ أو الطفل الذي هو تحت رعايته كما يكون الحال، بحيث لا تتجاوز القوة حد المعقول في ظل الظرف أو الموقف.
عندما قمت بنشر هذه المعلمومة، إنقسمت آراء المتابعين بين مُرحِّب ومُعارض، فهناك مَن وجد الضرب وسيلة من الوسائل التي تُعين على التربية خصوصاً في الغرب وما يحمل في طيَّاته من تحديات كبيرة جداً في مجال التربية، وهناك من شجب وأعرب عن إمتعاضه إزَّاء هذا القانون الذي يجهله الغالبية، فعلى ما يبدو أنَّ الصنف الثاني لم يتوقعوا على الإطلاق أن تحوي كندا المُتحضِّرة في تشريعاتها مثل هذا القانون .. فأصابهم الإحباط (حتى أنت يا بروتوس!).
في إعتقادي أنَّ الذين إعترضوا على الضرب .. إما أنَّ لديهم ماضٍ مرير معه، أو أنهم ليس لديهم أطفال، أو أنهم غير مقيمين في كندا أو دولة غربية، أو أنَّ أطفالهم مازالوا صغاراً جداً.
طبعاً لم يخلو المشهد أيضاً من أولئك الذين لا يتوانون عن إهانة أنفسهم وذاتهم العربية ولصق كل رذيلة بها، فجعلوا الضرب من شيم التخلف التي نقلها العرب إلى كندا بشكل قانوني! وهؤلاء السفهاء كُثر في كندا مع الأسف الشديد.
لكن أطرف المداخلات كانت تلك التي ألقت باللوم عليَّ لأني قمت بتوعية الجالية بذلك القانون .. فحسب إعتقادهم أنَّ ذلك سيكون بداية شرارة عنف الآباء والأمهات الذين تخرجوا من جامعة قريش ليفتكوا بأطفالهم، وذكَّروني بالثقافة البائدة التي تفترض سوء نية الأنثى وتوقع فجورها بمجرد نيلها لحريتها، فمنعوا عنها ما هو حلال خشية أن تُصيبها الفتنة وتُهلك نفسها بالحرام .. قمة الإستخفاف بالعقول خارج نطاق ما هو معقول!
ما علينا .. بناءاً على ما تقدَّم، أحببت أن أكتب هذا المقال لأبيِّن لكم ما غاب عنكم في تفاصيل المشهد الكندي:
  1. بما أنَّ هذا القانون (المتخلف) و (البربري) موجود بالفعل في القانون الكندي كما ذكرت آنفاً، فهذا يعني أنه ليس جديداً عليهم ولا على مجتمعات العالم الأول الراقية، وأنه موجود منذ الأزل والعرب بريؤون منه كبراءة الذئب من دم ابن يعقوب عليهما السلام.
  2. في كندا يتم إخضاع القوانين لنقاشات طويلة ومُضنية قبل أن يتم إعتمادها رسمياً، والأهم أنها تكون مُعتمدة على دراسات وأبحاث علمية قبل أن تُصبح تشريعاً قابلاً للتطبيق، وبما أنَّ القانون أجاز ضرب الطفل .. فهذا يعني أنه وسيلة من وسائل التربية التي دعمها الباحثون، وأنا شخصياً أثق في النظام الكندي.
  3. الذين تعوَّدوا على ضرب أطفالهم في كندا .. لن ينتظروا «حسين يونس» ليخبرهم بجواز ذلك! فهم يمارسونه بالفعل .. ولكن في الخفاء وبشكل لا يُخالف القانون العام .. تماماً كما تقومون به الآن 🙂
أنا أعتقد أنه من الأهمية بمكان أن يتم فهم معنى الضرب في كندا بالمفهوم الغربي .. وليس العربي! فالضرب عندهم لا يتعدى مناطق المؤخرة أو اليدين أو قرص الأذن وبشكل غير مُبرِّح بهدف التربية، دون اللجوء إلى أدوات حادة كما جرت العادة عند بعض الثقافات الشرقية، فمشكلة بعض العرب أنهم يُمارسون الضرب مباشرة وبشكل إنتقامي وعنيف .. ولا يمكن لأحد أن يُنكر تلك الحقيقة المؤلمة، ولكن الضرب في المفهوم الغربي لا يتعدى أن يكون وسيلة للسيطرة على الطفل، ودائماً ما يأتي كآخر الحلول وليس أولها.
من دون مثاليات ومُجاملات كاذبة .. أود أن أسأل أولئك الذين لا يلجؤون للضرب على الإطلاق في التربية كما يدَّعون .. هل أنتم فعلاً راضون عن تربية أولادكم؟ هل أنتم راضون عن أخلاقهم؟ هل لديكم السيطرة اللازمة عليهم إذا لزم الأمر؟ كم مرة وضعوكم في مواقف لا تُحسدون عليها لأنكم فاقدي السيطرة عليهم؟
في كندا ستحتاج للسيطرة على طفلك، فإن إستطعت ذلك من دون اللجوء إلى الضرب .. فهذا خير وبركة وهنيئاً لك، ولكن إن إضطررت إلى ذلك .. فالقانون في صفِّك ولا تَلُم كندا إن خسرت أطفالك أو إحترامهم، فهي سمحت لك بالسيطرة عليهم، وكلٌ أدرى بوضعه وحاله.
عندما قمت بذكر القانون، كان الهدف توعية الجالية بحقوقهم في كندا كآباء وأمهات حتى يكونوا على بيِّنة من أمرهم، فأكثر المواقف التي تضايقني هي تلك التي يتم فيها إرعاب الجالية في الأماكن العامة عندما يتقدم إليهم أقرانهم الكنديون ليستفهموا عن سبب توبيخ الطفل، وغالباً ما يكون موقف الأهل خالياً من أي عنف، ولكن الهيئة العربية في الأماكن العامة تجعل من أي كندي (عنصري) لا تعجبه تلك الهيئة يتقدم بكل جرأة للتدخل في الموقف الطبيعي تماماً، والذي يحدث للأم أو الأب العربي في تلك اللحظة هو الرعب بكل ما تعني كلمة الرعب من معنى، فيتجمد الدم في عروقهم بسبب جهلهم بالقانون، ويتحول إلى كائن ضعيف لا يقوى على الرد وإدارة الموقف بشكل مُشرِّف، وهذا لا ينبغي على الإطلاق، والجالية يجب أن تكون واعية وقادرة على الرد ومنع أي تدخل غير مُبرَّر.
سأختم بموقف بسيط يعكس لكم مدى التدخل الذي يمكن أن يحدث من الآخرين في حياتكم. منذ أيام بسطية كانت زوجتي في السوق برفقة فتياتي، وبينما كانت زوجتي تحاسب على المشتريات، كنَّ بناتي يقفنَّ بعيداً عنها قليلاً، فتقدمت إليهنَّ إمرأة كندية لا تعمل في المتجر، وبدأت تسألهن إن كنَّ قد دفعنَّ ثمن ما يأكلن .. فأجابت إبنتي الكبرى (نعم)، فقالت: (أريني الفاتورة!)، طبعاً شعرت البنات بشيء من الرعب وكأنهنَّ يُمارسن نوع من أنواع الجريمة!
في تلك الأثناء كانت زوجتي تستمع للحوار وتدخلَّت مباشرة وسألت المرأة (هل تعتقدين بأنَّ أطفالي لم يتم تربيتهن؟!) .. إرتبكت المرأة .. وأكملت زوجتي (هل تعتقدين أننا نُعلِّم أطفالنا السرقة؟ نحن نُعلمهم الأخلاق الحميدة) .. وبعد ذلك أجهزت عليها قائلة (لماذا لا تقومي بإدارة شؤونك الخاصة أفضل لك وللجميع؟) .. فأدارت المرأة ظهرها وانصرفت!
هذا موقف بسيط من المواقف التي يتعرض لها المهاجرون في كندا، فإن كان المجتمع الكندي لبقاً ولطيفاً .. فهذا لا يعني أنه لا يوجد فيه مَن يترصد بكم وبأفعالكم، ومادامت أفعالكم ضمن إطار القانون .. فلا تسمحوا لأحد – أياً كان – أنَّ يتعدى عليكم أو يُهينكم أمام أطفالكم أو يفترض فيكم السوء فقط بسبب ملامحكم العربية وسمتكم الإسلامي.
ليس مهماً أن تتفقوا معي أو تختلفوا، لكن مهم جداً أن تفهموا القانون في المكان الذي تعيشون فيه وأن تعيشوا بكرامة .. وأن تتقوا الله في نُطَفكم .. فالله أحق أن تخشوه أكثر مما تخشون الدولة الكندية، وهو الذي سيُحاسبكم على تربيتكم لهم.


Read More »

مستشار متخصص يشرح شروط وإجراءات هجرة السوريين إلى كندا.....

2 التعليقات

تستقبل كندا سنوياً آلاف اللاجئين من مختلف دول العالم ممن يعانون الاضطهاد سواء كان مبنياً على العرق واللون والمعتقد أو إن كان مبنياً على الرأي السياسي أو الفكري، وما الى ذلك من أسباب يمكن أن تؤدي الى اضطهاد. وفي هذا السياق التزمت كندا مؤخراً باستقبال عشرة آلاف لاجئ سوري رداً على طلب المساعدة من الأمم المتحدة، بحسب ما أعلنت وزارة الهجرة الكندية. وحول شروط وإجراءات الهجرة إلى كندا بالنسبة للاجئين السوريين، أوضح المستشار القانوني في شؤون الهجرة الكندية “لؤي بشور” لـ”اقتصاد” أن “اللجوء يصنف عادة إلى نوعين: اللجوء من الخارج واللجوء من الداخل. فاللجوء من الخارج يتم ذلك بناءاً على: برامج متخصصة لهذا الغرض، وتقوم الحكومة الكندية بانتقاء العدد الذي ترغبه بالاعتماد على جداول تسجيلات مفوضية اللاجئين في البلد المعني، أو بمساعدة جمعيات متخصصة تسمح لها الحكومة الكندية بممارسة ذلك بالتعاون مع الشخص الراغب باللجوء كـ “الكنائس والجوامع ومختلف المنظمات المؤهلة”، وهذا يشمل العائلات التي ترغب باستجلاب أقربائها أو أصدقائها كلاجئين مقابل ضمان بنكي معين للجهة المعنية”. وأشار بشور إلى أن “اللاجئين السوريين سواء منهم من كان موجوداً في كندا كزائر أو طالب أو عامل، أو تمكن من الحضور لاحقاً وأصبح موجوداً داخل الأراضي الكندية، كل أولئك يُتاح لهم تقديم طلبات لجوء خاصة بها من داخل الأراضي الكندية، دون أي شرط للعمر أو أي كفالة مادية كانت. أما الموجودون خارج الأراضي الكندية فإن وجودهم خارج سوريا هو شرط أساسي لقبول النظر في طلبهم والشرط الثاني هو أن يكونوا مسجلين لدى المفوضية التابعة للأمم المتحدة في بلد غير موقع على اتفاقية حماية اللاجئين الدولية كلبنان أو الأردن أو مصر”. وألمح المستشار القانوني في شؤون الهجرة الكندية إلى أنه “لا يوجد شروط على اللاجئ السوري عند تقديمه أو القبول به، ولا يتم إسكانه في مخيمات ولا تُفرض عليه شروط للإقامة. ويحظى بالضمان الصحي والمادي وحقوق التعليم لأطفاله وذلك بشكل فوري منذ تاريخ تقديم طلبه للدراسة”. 
ومن شروط تقديم طلب الهجرة -بحسب بشور- أن يمضي على تقديم الطلب حوالي الـ 60 يوماً حيث تتم مناقشة الدعوى لدى محكمة اللجوء، ويصدر القاضي قراره النهائي في القضية، فإن تم القبول يكون هذا القبول نهائياً وليس مؤقتاً. ويتقدم صاحب الطلب المقبول بعدها بطلب لاستصدار أوراقه الأساسية كالإقامة الدائمة والرقم الضريبي وما إلى ذلك. وفيما يرى البعض أن إقرار ما سمي برنامج الكفالة الخاصة من قبل الحكومة الكندية قد أخضع العائلات والمنظمات الإنسانية لمسار معقد دفع بالكثيرين إلى التخلي عن طلبات الكفالة، أوضح المستشار “لؤي بشور” أن “الكفالة الخاصة هي مبلغ يتم تجميده من قبل الكفيل لدى جهة معينة “كنيسة، جامع، مؤسسة خاصة أو حكومية مخصصة لهذا الغرض”، وتفرض هذه الكفالة على اللاجىء عند وصوله عدم استلام المساعدات المادية لمدة سنة”. وأوضح بشور أن “هذه الكفالة تصرف للاجىء من الخارج حصراً، مقابل تلك المساعدات، وكأن الجهة الكافلة أو الشخص الكافل هو من سيدفع هذه المبالغ لمدة سنة، لذلك يتم تقاضيها سلفاً للضمانة، وتتم إعادتها للاجئ كاملةً دون أي نقصان وعلى ١٢ دفعة متساوية لتغطية الـ ١٢ شهراً الأولى”. وفيما يتعلق بإجراءات لمّ الشمل بالنسبة للاجئين الذين يحصلون على الإقامة، أكد محدثنا أن “أي لاجىء يستطيع البدء بلمّ الشمل مباشرة، لكن هذا يشمل فقط الزوج/ الزوجة/ الأطفال القصر، ولا يشمل الأب أو الأم أو الأخوة”. ونوّه بشور إلى أن “الأب والأم تشملهما برامج مخصوصة لهم مرتبطة حصراً بمقدار مدخول العائلة المستقرة أي أنه ليس للاجئين وظروفهم الصعبة، علماً أن إجراءات لمّ الشمل تستغرق فترة 18 شهراً، وكل الطلبات المقدمة ضمن الشروط المحددة تُقبل وليس هناك أي شروط تعجيزية أو عددية”.
وعن أوضاع اللاجئين السوريين في كندا عموماً وما مدى اندماجهم في المجتمع المستضيف، أوضح بشور أن “المعاملة الكندية جداً لطيفة، إذ يبدأ اللاجئ حياته بشكل عادي، حيث يبدأ بتلقي دروس اللغة الموفرة مجاناً من الدولة، وكذلك يتمتع بكل الحقوق كالطبابة والعلم والعمل”، مضيفاً أن “الكثيرين ممن حضروا إلى كندا كلاجئين بحثوا فوراً عمل وهذا سهّل اندماجهم بسوق العمل ووسع خبراتهم”.


المصدر..(موقع سوريتي)









Read More »

هذا ما ينتظر اللاجئين السوريين في كندا !!!!!!

0 التعليقات


ينتاب اللاجئين السوريين الذين سيهاجرون إلى كندا الخوف من كيفية العيش في بلد يغلب عليه ارتفاع مستوى معيشته، ويدور في عقول الكثير منهم سؤال مستمر: هل ستصبح كندا الجنة الموعودة؟ وهل سيحصلون على الحياة الكريمة؟.
كندا التي تعد من أفضل دول العالم في مستوى وطرق التعامل مع المهاجرين، وضعت برامج مدروسة لتوفير الحياة الكريمة، خاصة للاجئين الذين يملكون قدرات ومميزات لا يحظى بها المواطن الكندي نفسه؛ لذا فإن اللاجئين الذين  يدخلون كندا عليهم ألا يقلقوا.من جانبها وضعت حكومة أونتاريو برنامجاً متكاملاً لدعم اللاجئين السوريين، كما أنها أوضحت على موقعها الإلكتروني أنها ستقوم باستقبال حوالي 10 آلاف لاجئ سوري في مدنها المختلفة، 50% منهم من الأطفال، ووضعت أسماء الجهات الخيرية التي يمكن تقديم التبرعات لها، وهي الصليب الأحمر الكندي، و وكالة الأمم المتحدة لدعم اللاجئين “UNHCR”، و صندوق دعم اللاجئين السوريين، والمؤسسة المتحدة لشؤون اللاجئين في أوتاوا.أما بالنسبة للأشخاص الذين يرغبون برعاية أسرة سورية، فيجب أن يكونوا مجموعة لا تقلّ عن 5 أفراد، وستشارك الجهات الحكومية بدعم هذه المجموعة مالياً للمساعدة في دعم الأسرة السورية.
وأوضح الموقع للراغبين في التبرع أن اللاجئ يحتاج إلى الملابس ولعب الأطفال والأثاث ومفروشات منزلية جديدة أو مستعملة بشكل قليل، بالإضافة إلى التبرع بالمال والتبرع بالعقار لإسكان العائلة السورية.أما المؤسسات التي ستقوم بتوفير السكن للعائلات السورية في أونتاريو فهي 5 مراكز ومؤسسات في مختلف مدن مقاطعة أونتاريو.وكل ما هو مطلوب من اللاجئ السوري العمل والدراسة واحترام الأنظمة والقوانين، واحترام عادات وتقاليد المجتمع، والاندماج فيه، والعمل على خدمته والسعي لتطويره؛ لأن هذا البلد سيقدم له خدمات له ولأسرته وأطفاله ومميزات لم ولن يحصل عليها حتى في بلده الأصلي.
أهم المميزات التي تنتظر اللاجئين
الحكومة الكندية ستقوم بتوفير السكن للاجئين وأسرهم بما يتناسب وحجم الأسرة، وهي مَنْ ستقوم بدفع تكاليف الإيجار أو المؤسسات الخيرية التي ستكفل اللاجئين.
أيضاً ستدفع كندا مصاريف الطعام لكل لاجئ بما يتناسب وعدد أفراد أسرته وتمنحه امتياز الحصول على الطعام من بنك الطعام والمؤسسات الخيرية والكنائس.
كما ستوفر الأثاث اللازم وما يحتاجه اللاجئون من مفروشات، وسيتم منحهم بعض الملابس وحتى ألعاب الأطفال، كما سيحصل على مساعدة مالية في العام الأول لوصوله.
وتتكفل الحكومة الكندية بكل أنواع العلاج، وسيكون للأسرة طبيب مختص تزوره الأسرة متى احتاجت للعلاج أو الفحص.
كما أن أي فحوصات أو تحاليل أو أشعة في المستشفيات والمراكز الصحية ستكون مدفوعة الأجر من قبل الحكومة بعد أن يحصل اللاجئ على الكارت الصحي، وهذا يستغرق تقريباً 3 شهور من تاريخ وصوله لكندا.
حتى أن الأمراض الخطيرة كالسرطان أو الإعاقات المختلفة ستتكفل الحكومة بها، بالإضافة إلى ثمن الدواء.
ويمكن للاجئ وأسرته الحصول على علاج الأسنان، ولكن هذا بالنسبة للأشياء الرئيسية والضرورية مثل خلع وحشو وتنظيف الأسنان، بالإضافة إلى فحص النظر والحصول على النظارات الطبية.
وإذا كان اللاجئ قد تمكّن من شراء سيارة، فسيعطى له مبلغ محدد للبنزين، وإذا لم يكن فيعطى بطاقات نقل له ولأسرته، شرط أن يسجل ويدرس اللغة في المراكز والمدارس المخصصة.
وبعض المدن لديها برامج لاستيعاب اللاجئين ومشاركتهم في الفعاليات الرياضية في القاعات والملاعب الرياضية دون اشتراك مادي.
أما عن الأطفال فيتم إدخالهم المدارس مجاناً، وإذا كان سكن الطفل قريباً فيذهب ماشياً، وإذا كان بعيداً يُنقل بالباص مجاناً، هذا للأطفال تحت سن 18 عاماً، ومن هم فوق الـ18 يتم منحهم بطاقات نقل.
أما بالنسبة للأم والأب فيلتحقون بمدارس ومراكز لتعلم اللغة الإنكليزية بالمجان على عكس دول غربية أخرى يتم فيها دفع نقود مقابل ذلك.
الحكومة الكندية تتكفل بهذه المصاريف شرط أن يلتزم اللاجئ بالدراسة، فإن لم يدرس فسيحرم نفسه من مميزات كثيرة جداً.
وبالنسبة للأم التي لديها أطفال ولا تستطيع الذهاب للمدرسة، فإذا كان لديها القدرة على التعامل مع الكمبيوتر فسيتم تسجيلها في برامج لدراسة اللغة عبر الإنترنت وهي في بيتها، وإذا لم تكن كذلك فيتم تخصيص معلمة تحضر لمنزلها.
وإذا كان لديها طفلان أو أكثر بعمر أقل من 5 سنوات فيتم تسجيلهم بدور الحضانة، ورغم أن مصاريف دور الحضانة غالية جداً، فإنه بمجرد أن تقدم الأم الإثباتات بأنها تدرس، يتم دفع رسوم التسجيل من قبل الحكومة.
وبمجرد أن يدخل اللاجئ إلى كندا يحصل على “كارت الإقامة”، وعندها يتمتع بحقوق المواطن ويمكنه العمل والدراسة.
تحسب هذه المساعدات من يوم الدخول إلى كندا، ولكن قد يستغرق دفعها من 3-4 أشهر لحين إكمال المعاملات، ويتم الحساب بأثر رجعي منذ أن وطأت قدما اللاجئ المطار في كندا.
هذه المساعدات ترسل إلى الأم وليس إلى الأب، فالمرأة في كندا تتمتع بحقوق وامتيازات عالية، وتعتبر كندا أفضل دولة عالمياً في هذا المجال.
وتحسب المساعدات حسب عمر الطفل ودخل الأسرة المالي، وبما أن اللاجئ ليس لديه دخل في عامه الأول، فتكون هذه المساعدات عالية جداً، وتمنح لكل طفل.
وتستمر هذه المساعدات للطفل حتى بلوغه عمر الـ18 عاماً، وكلما زاد عدد الأطفال زاد المبلغ الذي يرسل إلى الأم.
وبعد انتهاء السنة الأولى يتم تحويل اللاجئ وأسرته إلى برامج اجتماعية أخرى تقدم الدعم المالي والاجتماعي والصحي بحيث يعيش عزيزاً.

Read More »

لجوء السوريين الى كندا عوامل القبول وأسباب الرفض

0 التعليقات


أولاً للإيضاح طرق اللجوء إلى كندا لا تقتصر عن ما سنتحدث عنه، فهناك الكفالة الكنسية والكفالة الخماسية، ونحن تحدثنا عن هذه الطرق في مقالات سابقة.
أما حديث اليوم سيقتصر على العوامل والشروط التي بناءً عليها تقوم كندا بإختيار اللاجئين ومنحهم حق اللجوء، وبالطبع ما سنذكره ليست كافة عوامل الإختيار، فهناك عوامل تحتفظ بها كندا لنفسها ولا يتم الإعلان عنها :

لجوء السوريين الى كندا عن طريق المفوضية

عوامل وشروط الإختيار التي سنتحدث عنها اتبعتها وتتبعها كندا الآن مع الأشخاص الذين يتم اختيارهم من قبل المفوضية، وتحويلهم إليها لإجراء المقابل معهم، وهى كالتالي :
1 _ أن يكون اللاجئ متواجداً خارج أرضه في دول الجوار السوري مثل الأردن ولبنان وتركيا بالإضافة إلى مصر والعراق، وهذا شرط عام للجوء والتوطين لا تطبقه كندا وحدها.
2 _ أن يكون الشخص مسجل في المفوضية، والإختيار يكون من خلال المفوضية، ويكون بإتصال المفوضية بالشخص لإبلاغه لحضور مقابلة مع السفارة الكندية، واذا وافق الشخص يمكنه الذهاب للمقابلة مع وفد السفارة الكندية.
وفد السفارة الكندية هو من يحدد من يتم قبوله ومن يتم رفضه، ومن يتم قبوله يتم منحه حق اللجوء في كندا، وبناءً على ذلك تمنحه كندا التأشيرة الكندية، وتوفر له كافة المتطلبات اللازمة.

أولوية الإختيار السوريين للجوء الى كندا

1 _ الحالات الإنسانية الحرجة.
2 _ العائلات بشكل كبير.
3 _ النساء الأرامل.
4 _ المعتقلين سابقاً لدى النظام السوري.
عوامل رفض السوريين للجوء الى كندا
1 _ اللاجئون المتواجدون في دول الجوار ويوجد لهم أقارب درجة أولى في أوروبا، لن يتم منحهم حق اللجوء في كندا، خصوصاً اللاجئون، لكن هناك من يوجد لها أقارب درجة أولى في سوريا وأوروبا وتم منحهم حق اللجوء لكندا، لكن هذا يعتمد على أقوال العديد من الأشخاص لكن القرار الرسمي هو ما تم ذكره أولاً.
2 _ اللاجئ الذي عمل مقابلة مع سفارة لن يكون مؤهلاً للجوء إلى كندا طبقاً الحصة الكندية من اللاجئين.
3 _ اللاجئ الذي يوجد له أقارب من الدرجة الأولى ومازالوا متواجدين داخل سوريا غير مؤهل.
4 _ أن يكون سجل الشخص خالي من المشاكل الأمنية الخطيرة.
هذه هى الأسباب الواضحة من قبل كندا في ما يخص الرفض، وقد تكون هناك أسباب أخرى غير معلنة، لكن بشكل عام الأسباب المعلنة تشكل عائق كبير أمام الكثير من الأشخاص.
اللجوء في كندا للسوريين بعد الوصول إلى كندا
هذا الحديث موجه للأشخاص الذين يصلون إلى كندا فعلياً ومن ثم بعد الوصول يتقدمون بطلب لجوء، سواء كان الوصول عن طريق فيزا سياحية، أو عن طريق فيزا دراسية أو بأي طريقة كانت.
تقديم اللجوء إلى كندا بعد الوصول لا يحتاج إلى اجتياز الخطوات الخاصة بالمفوضية، لكن مجرد وصول الشخص إلى كندا يمكنه التقدم بطلب لجوء لكندا، وبعد ذلك كندا تقرر قبول الشخص أو رفض لجوئه، لكن من يصل كندا من السوريين تكون فرصة حصوله على حق اللجوء أكبر من غيره.
العائق الأكبر الذي قد يواجه اللاجئ السوري بعد الوصول إلى كندا هو الوصول إلى كندا من الولايات المتحدة الأمريكية، في هذه الحالة قد تتم اعادة الشخص إلى الولايات المتحدة مرة أخرى طبقاً للإتفاق المبرم بين كندا والولايات المتحدة.
اللاجئين السوريين يتم التساهل معهم في هذه النقطة، كما أن من يوجد له قريب في كندا لا تتم اعادته من كندا إلى أمريكا مرة اخرى سواء كان لاجئ سوري أو غير سوري.


Read More »

الحكومة الكندية توضح رواتب اللاجئين السوريين ......

3 التعليقات


استكمالاً للبرنامج الكندي الذي صرحت به الحكومة الكندية بإستقبال 25 ألف لاجئ سوري صرحت الحكومة الكندية عن واجباتها تجاه المساعدات التى تقدمها كندا إلى 25 ألف لاجئ سوري التى بدأت كندا في استقبالهم بالفعل ، وعن الواجبات المطلوبة من اللاجئ السوري في كندا ،  وتعتبر مساعدات اللجوء في كندا واحدة من الأفضل حول العالم ، وهذا ما سنتعرف عليه في السطور القادمة
مساعدات السكن
ستعمل الحكومة الكندية على توفير المساكن الملائمة للاجئين ، علماً أن القائمين على الأمر في هذه النقطة يراعون حجم الأسرة وعدد أفرادها.
بالطبع اللاجئ السوري لن يدفع إيجار هذا المسكن وستقوم الحكومة في كندا بدفع الإيجار بدلاً عنه ، أو ستدفع الإيجار إحدى الهيئات الخيرية العاملة على الأراضي الكندية.
أثاث المنزل وفرشه بشكل كامل ستقدمه الحكومة للاجئين بالإضافة إلى مساعدة مالية لم تحددها الحكومة الكندية ستمنح للاجئين بالإضافة إلى إعفاء اللاجين السوريين من قرض الهجرة الى كندا.
مساعدات الطعام
ستقدم كندا للاجئين مساعدات مالية لشراء الطعام ، بالإضافة إلى أنها ستمنح اللاجئ ميزة تلقي الطعام من الهيئات الخيرية العاملة في كندا.
مساعدات التعليم
تعليم اللأطفال اللاجئين في كندا مجاني تماماً ، وتوفر كندا الراحة التامة للطفل فيما يخص سبل المواصلات من البيت للمدرسة والعكس ، أما الأطفال القريبيين من المدرسة يمكنهم الوصول للمدرسة سيراً على الأقدام.
رياضا الأطفال أو الحضانة مجانية للأطفال ولكن بشرط أن تقدم الأم ما يثبت أنها تقوم بالدراسة في الفترة التى يحتاج الأطفال فيها للرعاية.
الأبوين من المهم جداً أن يلتحقاً بمدارس اللغة في كندا  وهذه فرصة كبيرة كون دراسة اللغة في كندا للأبوين لمن هم في هذه الحالة مجاني تماماً.
في حال كانت الأم حامل ولا تستطيع الذهاب لتعلم اللغة ، أو كانت الأم لديها أطفال تقوم على رعايتهم ، أو لأي سبب قسري توفر الحكومة دروس اللغة للأم عن طريق الكمبيوتر هذا إذا كانت الأم لديها دراية للتعامل مع الكمبيوتر ، أما إذا كانت الأم ليس لديها الدراية الكافية للتعامل مع الكمبيوتر تقوم الحكومة بإحضار معلمة تقوم بتعليم الأم للغة.



رعاية الطفل في كندا

في دول العالم المتقدم تضع هذه الدول في اعتبارها تربية الأطفال تربية سليمة دون الضغط المالي والنفسي على والديه ، وبناءً على ذلك تقدم كندا الدعم والرعاية للأطفال وهذا ينطبق على اللاجئين وطبقاً لبرنامج المساعدات التى تقدمها كندا إلى 25 ألف لاجئ سوري ستقدم كندا مساعدات للأطفال من  أبناء اللاجئين بشكل دوري.
كلما زاد عمر الطفل كلما زادت الحكومة قيمة هذه المساعدات ، وهذا يعود للزيادة الطبيعية في متطلبات الطفل كلما تقدم في العمر.
الغني والفقير يحصل على هذه المساعدات ولكن الحكومة تعمل على زيادة وتقليل هذه المساعدات بناءً على الدخل الكلي للأسرة الذي يشمل دخل الأب والأم فكلما زاد الدخل الشهري للأسرة كلما قلت المساعدات.
المساعدات الطبية
الكشف الطبي وثمن العلاج تتكفل بها الحكومة الكندية مهما كانت الحالة إلا في الحالة التى تعرف  بالرفاهية الطبية مثل تقويم الأسنان وتركيب الأسنان ومن الممكن الحصول على مساعدات في هذه الحالة أيضاً ، أما حالات الأسنان العادية فهى مجانية.
مساعدات الترفيه
يتم اشراك اللاجئين وأطفالهم في الأحداث الرياضية مع توفير الدخول المجاني إلى قاعات الرياضة المختلفة والأندية الرياضية وغيرها من النشاطات.

ما الذي تطلبه الحكومة الكندية من اللاجئين السوريين

الحكومة الكندية تطلب من اللاجئين احترام قوانين كندا والإهتمام بالدراسة كونها العصب الأساسي للمجتمع الكندي ، والتطوير والعمل في كندا بجهد من أجل تطور وتقدم المجتمع.بشكل عام سواء اللاجئين السوريين أو غيرهم هذه المتطلبات هى في صالحهم أولاً قبل أي شئ لأن المجتمع الكندي مجتمع معظمه من المهاجرين ، والشخص الذي يعيش في هذا المجتمع لابد أن يكون ذو قيمة.
نصيحة سريعة
التعليم في كندا شئ مقدس ، وأنا أقولها صريحة من يهتم لأمر الدراسة في كندا سيجد الإهتمام الكبير من الدولة ، أيضاً على اللاجئ أن يبدأ في الإستعداد والعمل بجهد في المجتمع الذي يصله والبدأ في الإستعداد للجنسية الكندية من أول يوم تطأ قدمه أرض كندا ، وخطوة الجنسية الحقيقية تبدأ منذ البدأ في البحث عن عمل وإيجاده وبداية التخلي عن المساعدات حتى ولو بشكل جزئي.
علي الجانب الأخر أكد مسؤولون في الحكومة الفيدرالية والحكومات المحلية في كندا لقناة سي بي سي أن ما يتقاضاه اللاجئ شهريا لا يزيد عن المدفوعات الشهرية للكنديين العاطلين عن العمل.وكقاعدة يحصل اللاجؤون علي نفس الرواتب الشهرية التي يتقاضاها الكنديون ٬ ففي مقاطعة ريتش كلومبيا علي سبيل المثال يحصل الفرد البالغ علي 610 دولار شهريا كمساعدة الدخل منهم 375 دولار للمأوى و 235 دولار كبدل للغذاء وهو نفس مايحصل عليه اللاجئ شهريا

Read More »

ماالحل اذا لم تنطبق علي شروط اي نوع من انواع الهجرة؟

0 التعليقات


حتى لو كانت شروط التأهل في جميع برامج الهجرة في كندا لا تنطبق عليك ٬ قد لا يزال بإمكانك الهجرة. تابع معي الشرح الموجز التالي:
القسم ٢٥من  قانون الهجرة وحماية اللاجئين (IRPA) يسمح لإدارة المواطنة والهجرة الكندية  ان تعفي المتقدم للهجرة من أي من المعايير المطبقة لأسباب إنسانية. 
الباب 25 هو الأكثر شيوعا في تطبيق للحصول على الإقامة الدائمة من داخل كندا على اساس المعايير الانسانية في معظم حالات طلب اللجوء السياسي ولم شمل الزوجين . ويستخدم الباب 25 بشكل اقل شيوعا في طلب اعفاء المتقدم علي احد انواع الهجرة من احد الشروط. على سبيل المثال ٬ بعض المتقدمين الذين ليس لديهم ما يكفي من النقاط في إطار برنامج العمالة الماهرة ٬ او هؤلاء الذين لديهم اقرباء في كندا غير قادرين علي ايفاء شروط رعايتهم اثناء الهجرة, أو الأشخاص الذين لاتنطبق عليهم شروط الفحوص الطبية الخاصة بالهجرة.
ولا توجد طلبات معينة يجب ان يتم املاءها كي يتم اخذ الاعتبارات الانسانية في الحسبان عند نظر طلب الهجرة, ولكن يجب ارفاق رسالة مع طلب الهجرة يطلب فيه الاعفاء من احد الشروط مع شرح الاسباب.وبالطبع فان عدد الطلبات التي تقدم علي اعتبار انساني كبير ولضابط الهجرة السلطة التقديرية لتقرير اذا ماكانت الاسباب المقدمة هي قوية بما يكفي لتبرير الاستثناء.
وتعرف قواعد العمل بوزارة الهجرة اسباب الاعفاء من احد الشروط ب: انها ظروف قاسية وغير عادية. فعلي سبيل المثال قد يكون لدي المتقدم اعاقة جسدية او ظروف عائلية معقدة, اقارب في كندا يحتاج الي العيش معهم, او يشكل وجوده في بلاده الاصلية خطرا علي حياته.
وتلتزم وزارة الهجرة بفحص جميع الطلبات ويجب ان تقدم اسبابا واضحة اذا ما رفض الطلب,في المحكمة الاتحادية لكندا. CIC وفي حالة ما اذا كانت الأسباب غير مرضية ٬ يمكن لمقدم الطلب تقديم طلب المراجعة القضائية لقرار وتحفل المحاكم الكندية بتطبيقات لا حصر لها للأسباب الانسانية وتضع سوابقا قانونية. لذلك قد يكون من مصلحة مقدم الطلب لمراجعة السوابق القضائية ذات الصلة قبل تقديم طلب لأسباب.
قوانين الهجرة في كندا معقدة ويمكن أن يكون تحقيق الشروط مرهق. لذلك فان الباب 25 يمكن أن يكون علاجا لكثير من المشاكل ٬ ولكن مثل العديد من الأدوية ٬ فإنه لا يعالج كل الحالات

Read More »

موقع للاسعارلكبرى المحلات الكندية ...canadian flyers

0 التعليقات



موقع للاسعار لكبرى المحلات الكندية فيها النشرات الأسبوعية والموسمية للعروض والتخفيضات على مختلف البضائع والسلع الغذائية والاستهلاكية والكهربائيات الأدوات المنزية لمختلف الماركات الكندية والعالمية




Read More »

للبحث عن فرص العمل داخل كندا (Job Search Tool)

0 التعليقات





للبحث عن فرص العمل داخل كندا عن طريق موقع البحث التالي من موقع كندا فيزا 

 ولجميع المقاطعات داخل كندا عن طريق أهم مواقع اعلانات الوظائف في كندا




Read More »

حكومة ترودو باتت مستعدة لإدخال تغييرات على نظام الهجرة الخريف الحالي !!!!

0 التعليقات

حكومة ترودو باتت مستعدة لإدخال تغييرات على نظام الهجرة الحالي. أعلن ذالك وزير الهجرة واللاجئين والمواطنة  جون ماكولم اثناء زيارة زيارة منطقة بيل في مقاطعة ميسيساجا/أونتاريو. وجائت هذه الزيارة جزءا من عملية التشاور على الصعيد الوطني والحكومة لإحداث تغييرات أساسية في سياسة الهجرة التي وعدت بها الحزب الليبرالي خلال الانتخابات 2015 campaign  وألتقى الوزير الأعضاء المحليين في البرلمان وأصحاب المصلحة وناقش معهم القضايا المتعلقة بالهجرة. وكان على رأس جدول الأعمال  تسريع عملية الهجرة لطبقة الأسرة ونظام لم الشمل العائلي.
وقال مكالوم أن الحكومة الليبرالية ورثت نظام خلق المخاوف داخل المجتمع  في الوقت الحاضرحول نظام الهجرة من حكومة المحافظين السابقة وأن فريقه يعملون على تبسيطها من خلال إدخال نظام جديد يتضمن تغييرات على على هجرة الفئات الأسرة والطبقة الماهرة،والفئة الاقتصادية وكذلك الزوار ومن المتوقع أن يتم عرضه في موسم الخريف الحالي .
واضاف "نريد لتبسيط قبول المهاجرين الاقتصاديين وكذلك اللاجئين وطبقة الأسرة ونظام لم الشمل العائلي. "، وقال نحن نذهب لجعلها أسهل بكثير للطلاب الدوليين ليصبحوا من المقيمين الدائمين مقارنة مع دول أخرى مثل استراليا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة والحكومة تعمل حاليا لإعطاء الطلاب الدوليين أكثر النقاط وجعلها أسهل بالنسبة لهم للقدوم إلى كندا.
وقال الوزير انه انجاز كبير ان حكومة ترودو جلبت مؤخرا في 25،000 لاجئ سوري في أربعة أشهر فقط لأسباب إنسانية.وقال"هذا المشروع سار بشكل جيد للغاية. انه حقا يجعلني فخور بأن أكون كنديا لأن الكثير من الكنديين خرجوا لدعم هذا المشروع. وقال مكالوم نحن نفخر بأننا  البلد الذي رحب حقا اللاجئين ".



The Trudeau government is ready to introduce changes to the current immigration system, minister of immigration, refugees and citizenship John McCallum announced Wednesday while visiting Peel region.McCallum’s visit to Peel was part of the government’s nationwide consultation process to bring essential changes to the immigration policy that was promised by the Liberal Party during the 2015 election campaign.In Brampton and Mississauga, the minister met local members of parliament and stakeholders and discussed issues related to immigration. Top of the agenda is speeding up the process of family class immigration.
 “We’re working to meet our single most important commitment to reduce the processing time for family class,” said McCallum. “Right now, it takes approximately two years for a husband and wife to be reunited… it is unacceptable.”
McCallum said the Liberal government inherited a system that is presently creating concerns within the community and his team is working to streamline it by introducing a new and improved policy.The new system – with changes to family and skilled class, economic category as well as visitors’ visa policy – is expected to be introduced in the coming fall season.
“We want to streamline the admission of economic immigrants as well as refugees and family class. We are going to make it much easier for international students to become permanent residents,” said the Markham-Thornhill MP.In competition with other countries like Australia, the United Kingdom and the United States, he said the government currently working to give international students more points and make it easier for them to come to Canada.
“International students are at the top of the government’s list to become permanent residents because they are young, educated, and fluent in English or French,” said McCallum, adding the government is also working to improve visitors’ visa procedures, which are creating problems, especially in Chandigarh, India.“Chandigarh is not the only place facing problems. We are determined to make it easier for people – particularly for visitor visas, weddings and funerals. We are determined to find a timely solution for it. Soon we will have a much quicker entry process,” said McCallum.
The minister said it’s a great achievement that the Trudeau government recently brought in 25,000 Syrian refugees in just four months on humanitarian grounds.
“The project has gone very well. It really makes me proud to be a Canadian because so many Canadians have come out to support this project. We stand out as a country that has truly welcomed refugees,” said McCallum.

المصدر  ميسيسجا نيوز

Read More »

MST GROUP

حول الموقع:

مرحبا بكل زوار الموقع الكرام.. أعزائي وأخوتي موقع ستايل كندا هو موقع مختص بالهجرة الكندية والفيز الكندية بأنواعها الدراسية والسياحية وهجرة المقاطعات ونظام الكفالات الخاصة ويهدف الى تعريف المواطن العربي بشكل عام بطبيعة الحياة والعمل والدراسة في كندا بحكم خبرتي في هذا المجال لأني في الأصل مواطن عراقي هاجر الى كندا وأستقر في أونتاريو خلاصة خبرتي هذه أضعها بين أيديكم لكل طامح في الهجرة نحو حياة الحرية وتحقيق الطموح ...الموقع يقدم خدمة الأستشارة والنصح لكل من يرغب بالقدوم الى كندا وبالذات مقاطعة اونتاريو - تورنتو للتواصل عبر الخاص عبر العناوين التالية mstservice66@gmail.com WhatsApp /(+16479228597)/ /(+18077909900)/ /(+16472370759)/

اشترك معنا في هنا كندا