مرحبا بالزوارالكرام ستايل كندا موقع الكتروني يهتم بكل مايخص الشأن الكندي والتي تهم المقيم والمهاجر واللاجيء على الأراضي الكندية
‏إظهار الرسائل ذات التسميات داخل كندا. إظهار كافة الرسائل

Syrian Refugees (خدمات اللاجئين السوريين في كندا)

0 التعليقات


هذا المشروع هو التوسع في البرنامج الوطني لتقديم مجموعة من خدمات إدارة القضية الى المنظمات الحكومية المهتمة بمساعدة اللاجئين ورعايتهم. ويقدم الدعم المستمر للأسر اللاجئين من خلال توفير تقييم الاحتياجات وتخطيط الخدمات، والإحالات، والروابط، والمتابعة والتنسيق... خدمة لمدة 12 شهرا بعد
شركاء لتسهيل الوصول إلى الخدمات المتخصصة، بما في ذلك إدارة الصحة العقلية، ودعم الأبوة والأمومة، والبرمجة المدرسية لدعم النجاح الأكاديمي.

Refugee Settlement and Integration
The project is the expansion of the NSP program to provide a range of case management services to government assisted and privately sponsored refugees. It offers ongoing support to refugee families by providing needs assessments, service planning, referrals, linkages, follow-up and service coordination for 12 months after arrival to ensure that their needs are met. The project works with partners to facilitate access to specialized services, including mental health case management, parenting supports, and school-based programming to support academic success. Project activities:
  • Outreach 
  • Direct service including needs assessments and service planning, information and orientation, assistance with settlement-related issues, supportive counselling, referrals and service linking, service coordination, group sessions and support groups 
  • Engagement of partners to address needs
Eligibility criteria: Privately sponsored and government assisted resettled refugees.
Funding source: Province of Ontario, Ministry of Immigration, Refugees and  Citizenship and Canada; No fees are charged from clients for services provided. 

Resettlement Assistance Program- RAP 
Peel-Halton Integrated Services Reception Centre (Reception Centre) was opened in Mississauga in May 2016 and accepted a first wave of resettled refugees in September 2016. 
Reception Centre is designed to provide immediate and essential services for resettled refugees during the initial period after the refugee family’s arrival in Canada, with the focus of equipping them with accommodation and daily necessities, knowledge, skills and abilities as well as connections with the broader community to live safely and independently. 
Project includes: 
  • Providing temporary accommodation for refugees during the first 2-3 weeks of arrival 
  • Providing housing assistance for finding, securing and moving into appropriate permanent accommodations 
  • Identifying resettlement needs, developing an action plan and connecting to the local community through facilitated referrals where local service providers visit the centre regularly to establish personal contact with the client or family, register clients in programs and deliver presentation sessions 
  • Information on income support and financial responsibilities 
  • Links to federal and provincial programs (e.g., social insurance number, permanent resident card, Canada Child Benefit, Interim Federal Health Program (IFHP), provincial health care, school registration) 
  • Providing structural information and orientation group sessions including Orientation to Ontario 
  • Providing weekly one-on-one and family counselling sessions to review action plan and that achievements are up to date, conduct solution focused counselling, provide clarification on misunderstood topics and conduct referrals and advocacy      


  

Read More »

دراسة جديدة لتفهم احتياجات اللاجئين السوريين

0 التعليقات




البرتا- اعلنت وزارة الهجرة الكندية بالتعاون مع جمعية المنظمات المعنية بمساعدة المهاجرين في مقاطعة البرتا وتحالف الاستشارات Habitus والبروفسور في جامعة كالغاري “جولي دروليه” عن اجراء دراسة لتسليط الاضواء على الاحتياجات الخاصة باللاجئين السوريين المقيمين في تلك المقاطعة والذي يصل عددهم الى 4,196 لاجئاً من حيث كيفية الاندماج في سوق العمل، تعلم اللغة او نسج روابط اجتماعية.
ومن المرتقب ان يطرح البحث خططاً استراتيجية لتنسيق الخدمات التي توفرها الحكومة الفدرالية وحكومات المقاطعات بعد مرور عام على وصول الدفعة الاولى من اللاجئين السوريين الى البلاد.
ويعتزم المسؤولون عن تلك المبادرة استطلاع آراء نحو 100 لاجئ في خمس مدن في مقاطعة البرتا.
وكانت قد بدأت الاستشارات الاولى في 9 من كانون الاول الماضي في مدينة  Red_Deer ومن المرتقب اجراء لقاءات اخرى لاستطلاع آراء اللاجئين السوريين في غضون الايام المقبلة في مدينتي ادمنتون وكالغاري.
ومن المتوقع الكشف عن نتائج البحث في آذار 2017 على ان يتم رفع التوصيات الى الحكومات والمنظمات المعنية بمساعدة المهاجرين بحيث تأمل الباحثة “جولي دروليه” بأن يأخذ صناع القرار نتائج الدراسة بعين الاعتبار.
(المصدر: هيئة الاذاعة الكندية)

Read More »

مطعم كندي يفتح أبوابه للسوريات ويمنحهن فرصة للعيش الكريم ....

0 التعليقات


إنه لمن المثير جداً أن يُترك باب مطعم دبانيور مفتوحاً للهواء. فرائحة البصل المقلي والدجاج بالصلصة تفوح إلى الخارج، في وقت ما بعد الظهيرة المُشبع بالبخار بمدينة تورونتو الكندية.ومن الصعب ألا تتوقف وتُحدّق فيما يحدث في آخر ذلك المطعم المزدحم المفتوح، بحسب تقرير نشرته النسخة الكندية لـ”هافينغتون بوست”.

لسن عاملات

قرابة دستة من النساء، بعضهن يرتدين الحجاب، والبعض الآخر يرتدين الجينز، مشغولات بطبخ وجبة مكونة من 3 أطباق، لكن جميعهن لسن عاملات، فهم لاجئات سوريات جئن إلى وطنهم الجديد كندا منذ 3 أشهر فحسب.
“أحب رائحة الطبخ”، هكذا تقول ماجدة مافالاني التي أضافت: “إنه شعور عظيم أن أطبخ مجدداً، أشعر بأنني وُلِدت من جديد”.
فمنذ أن أُبعِدوا عن أوطانهم التي مزّقتها الحرب، أعاد إليهم ذلك الفعل البسيط والطبيعي للطبخ مظهراً من مظاهر المجتمع والهُوية، وغزواً غير متوقع لمجال ريادة الأعمال.ذلك المطبخ الوافد حديثاً، كما يشتهر، قد بدأ بشكل غير رسمي في مارس/آذار 2016، عندما اكتشف مالك مطبخ دبيانور أن العديد من اللاجئين السوريين تم تسكينهم مؤقتاً في فنادق بمدينة تورونتو دون إمكانية استخدام للمطبخ كي يقوموا بالطهي لعائلاتهم.


يقول لين سيناتر: “منذ أن اعتدت فكرة أن يستخدم أشخاص آخرون مطبخي الخاص، جاءتني فكرة أُخرى: لماذا لا ندع هؤلاء الناس يأتون ويستخدمون المطبخ عندما لا نستخدمه نحن؟”.
وبعد أسابيع قليلة، وبمساعدة مجموعة متحمسة من المتطوعين، وقفت أول امرأة سورية حول طاولة مطبخ دابنير المعدنية، مُتسائلة عما سيحدث؟
“لقد قلنا: حسناً، سنطبخ اليوم”، بتلك الكلمات تتذكر كارا بينيامين بريس ما جرى، وأضافت: “نظروا حولهم وفي بادئ الأمر كان هُناك صمت، وفجأة، بدأوا في ًالحراك والثرثرة وتقطيع الأطعمة، وفي غضون ساعة ونصف، كان أكثر الطعام روعة قد أُعِد، وجلسنا جميعاً وبدأنا في التحدث إلى بعضنا بعضاً”.
بدأوا بالطهي كل يوم خميس، وفي البداية كان الطعام فقط كافياً لأنفسهم ولإحضاره معهم إلى الفنادق.قالت إحدى النساء لبينيامين بريس عن كلمة باللغة العربية تعني “أن البركة بالطعام، وسيمتد هذا التجمّع سويا ويبارك المستقبل، لقد كانت تلك اللحظة التي عرفنا فيها أن شيئا هام بالفعل قد بدأ”.

عمل تجاري

وبمجرد أن استقرت النساء وعائلاتهم في منازل دائمة، واصلن الطهي وأصبح الأمر عملاً تجارياً.فكل أسبوع يقومون بإعداد 48 وجبة يتم بيعهم من خلال الموقع الإلكتروني للمطعم، وفي العادة تُباع الوجبة المكونة من 3 أصناف التي تتكلف 20 دولاراً قبل موعد التسليم مساءً.وفي غضون أشهر قليلة، صار المشروع الآن يحقق أرباحاً كافية لتغطية ثمن المكونات ومصاريف المطبخ وأجر حوالي 15 ساعة لكل امرأة.
الآن، نال المطبخ الوافد حديثاً ارتفاعاً بالطلبات، فقد طهوا مؤخراً 1200 وجبة خلال العطلة الأسبوعية بمهرجان ليموناتو، وتمت دعوتهم إلى دعوة إفطار كبار الشخصيات في كندا التي استضافتها مديرة ووسائل الإعلام كرستين ستيوارت، وزوجها الممثل زايب شيخ، وكان من بين الحضور عمدة مدينة تورانتو جون تروي.
ولكن الأمر ليس سهلاً في الحقيقة، يقول سيناتر: “إنه أصعب مما تخيلنا في أي وقت مضى”، حيث يتم تحريك المشروع من قِبل متطوعين بمجموعات غير ربحية، مثل مركز المجتمع العربي في تورنتو، وهم في حاجة للتنسيق والتنقل (فاللاجئون مُشتتون بجميع أنحاء منطقة تورنتو)، فضلاً عن الحاجة لرعاية الأطفال والترجمة.
وهناك أشخاص مثل رولا على عجيب، التي غادرت سوريا قبل عقدين من الزمن، وتطوعت في باديء الأمر للترجمة، ولكنها الآن تساعد في التفاوض بين النساء، اللاتي يأتين من محافظات متفرقة، فيما يتعلق بالأطعمة التي ستشملها قائمة الطعام كل أسبوع، ولا تتقاضى أموالاً مقابل الساعات التي لا تُحصى التي تقضيها بالمشروع.

25 ألف دولار

قررت المجموعة غير الربحية بالكامل دعم المشروع وجعله قائماً بذاته، فقد أطلقت حملة تمويل جماعي تستهدف توفير 25 ألف دولار.ولن يذهب أي شيء من تلك الأموال إلى المطعم، فتلك العائدات ستُستخدم للدفع لبعض المتطوعين والمساعدة على تطوير قواعد ممارسة من شأنها “إلهام وتوجيه المطاعم الأخرى لفتح مطاعمها للإمكانات التي لا تُصدق للوافدين الجدد من الطهاة”.بالمطبخ تجد رهف العقباني تحاول عجن السميد لفترة محددة من الوقت في وعاء ضخم، بينما تشرح أيضاً إعداد الطبق الشعبي السوري، حلاوة الجبن، لمنتح فيديو يحمل ميكروفون إلى جوارها، فيما تنافس الموسيقى السورية بالسمّاعات المُكبرة ضجيج الأواني والمقالي.
“إن الطعام هام جداً لإظهار التاريخ، الثقافة، والأعراف التقليدية”، هكذا تشرح رهف التي تابعت قائلة: “في بلدنا لدى كل مدينة وصفة مختلفة، لذا فمن الجيد جداً أن نعرف بعضنا البعض ونشارك الخبرات”.رهف التي تتحدث الإنكليزية بطلاقة، تعد واحدة من أصغر العضوات بالمطبخ الجديد، فهي وزوجها الذي لديه خلفية بالعمل الاجتماعي، أصبحا ملاصقين للاجئين الذين يقيمون بفندق منذ 3 أشهر.
والآن يستقر الجميع في منازلهم، وتقول رهف إن المشروع سمح لهم أن يجتمعوا سوياً على أساس منظم.وأضافت في حديثها لـ”هافينغتون بوست”، قائلة: “إنه مكان لهم كي يطبخوا، ويمرحوا ويلتقوا بأشخاص ما يساعدهم على تسهيل الحصول على وظيفة جديدة”.
وقبل بضعة أسابيع، عرضت سيدة للمجموعة كيف بإمكانهم إعداد طبقاً تقليدياً أعدّته جدتها، لم تكن إحدى الطاهيات قد سمعت به من قبل، على الرغم من أنه كان يفصلهما 2 كيلو متر”.
يقول سيناتر: “لقد قالت لي: أنا أحب أن آتي إلى هنا لأني أتعلم وصفات جديدة وأتعلم المزيد عن السوريين، أما أنا فأقول أنني أرغب في أن تكونوا هُنا لأني أتعلم بذلك المزيد عن أن تكون كندياً”.

عنوان المطعم
1033 College St, Toronto, ON M6H 1A8

Read More »

تيم هورتون .... ماركة كندا المسجله

0 التعليقات

شركة تيم هورتون، وتُعرف عالمياً بـ "مقهى ومخبز تيم هورتونز" هي شركة متعددة الجنسيات في كندا، تقدم منتجات في مجال المطاعم السريعة، وتشتهر بتقديم القهوة والدونات. وتعتبر أكبر سلسلة مطاعم سريعة في كندا. ففي شهر أيلول (سبتمبر) 2014، كانت الشركة تملك 3665 مطعماً في كندا و869 مطعماً في الولايات المتحدة و56 في منطقة الخليج العربي. أنشأ الشركة لاعب هوكي الجليد الكندي تيم هورتون وجيم تشاراد عام 1964 في هاميلتون، بعد مشروع أولىي في مطاعم الهمبرغر.عام 1967، تشارك هورتون مع المستثمر رون جويس الذي تولّى إدارة العمليات بعد وفاة هورتون عام 1974. وسّع هورتون سلسلة المطاعم بفضل حق الامتياز الذي بلغت قيمته بضعة ملايين من الدولارات. ترك تشاراد الشركة عام 1966، ثم عاد إليها لفترات وجيزة عام 1970 وما بين عامي 1993 و19966.
انتشرت فروع مطاعم تيم هورتونز بسرعة وتفوقت في نهاية المطاف على ماكدونالدز كأكبر شركة طعام كندية، افتتحت الشركة ضعف عدد منافذ ماكدونالدز للبيع في كنداوتجاوزت مبيعاتها نطاق منظومة عمليات ماكدونالدز في كندا بدأ من 2002. شكّلت السلسلة حوالي 22.6% من عوائد قطاع الوجبات السريعة في كندا عام 2005.وحوالي 76% من حصة سوق المخبوزات الكندي (حسب عددالعملاء المخدومين) وحوالي 62% من سوق القهوة الكندي (مقارنة بستاربكس التي حازت المركز الثاني بنسبة 7%).
في 26 آب (أغسطس) 2014، وافقت شركة برجر كنج على شراء تيم هورتونز مقابل 11.4 مليار دولار أمريكي. وبذا أصبحت السلسلة تابعة لشركة المطاعم العالمية القابضة في 15 كانون الأول (ديسمبر) 2014، وهي مملوكة بأغلبيتها من قبل شركة 3جي كابيتال البرازيلية.ش



Read More »

هل يجوز ضرب الأطفال في كندا؟

0 التعليقات


لاشك أنَّ ضرب الطفل وتنشئته بطريقة تؤدي به إلى الفهم والإنصياع عن طريق العنف، هي طريقة سيئة وفاشلة بكل ما تحمل كلمة الفشل من معنى، وضرب الطفل بالطريقة المتعارف عليها في الشرق غالباً ما تؤدي إلى تأخُّر تنمية مهاراته الشخصية والذهنية. لكن السؤال المهم .. هل ضرب الطفل عموماً وفي مواقف معينة ضمن منهجية تربوية يُساعد في تهذيبه ورفع حس الإنضباط لديه؟ سؤال مهم، قد تختلف الإجابة عليه من ثقافة إلى أخرى.
لا يخفى على الجميع أنَّ جُل المهاجرين العرب الذين يأتون إلى كندا – بما فيهم أنا – يعلمون مُسبقاً أنَّ ضرب الأطفال فيها ممنوع، وكلما قرصت أم أذن طفلها في مكان عام .. أخذت تتلفت يمنة ويسرة خشية أن يراها أحد الكنديين الأقحاح، فيُبلِّغ عنها الشرطة التي ستقوم بسلب طفلها منها إلى الأبد!
عندما هاجرت إلى كندا، كانت هذه أول القضايا التي بحثت فيها لأتفاجأ بعدها أنَّ الحقيقة خلاف ذلك تماماً، وقمت منذ أيام بمشاركة الفيديو التالي بعنوان (إنه للطفل إنضباط وتأديب .. وليس إعتداء وتعذيب!)، والذي يظهر فيه طفل إتصل برجال الشرطة في أمريكا عندما ضربته والدته على مؤخرته بسبب تغيُّبه عن المدرسة وكذبه، ليقوم الشرطي بتوبَّيخ الطفل، وإنذاره أنه سيقوم هو بضربه إن عاود الكرَّة وأبلغ عن والدته!
بعدها إنهالت الأسئلة حول حقيقة هذا الفيديو الدعائي، وهل فعلاً الضرب التأديبي ليس ممنوعاً في أمريكا الشمالية عموماً وكندا خصوصاً؟ وكنوع من التوعية للجالية الكريمة قمت بتسجيل الكلمة التالية لأبيِّن أنَّ الضرب في كندا ليس ممنوعاً كما هو شائع بين العامة.
تنص المادة ٤٣ – تصحيح الطفل بالقوة: المُعلِّم أو الوالِدَين أو أي شخص ينوب عن الوالِدَين في الرعاية، له ما يُبرِّره في إستخدام القوة لتصحيح التلميذ أو الطفل الذي هو تحت رعايته كما يكون الحال، بحيث لا تتجاوز القوة حد المعقول في ظل الظرف أو الموقف.
عندما قمت بنشر هذه المعلمومة، إنقسمت آراء المتابعين بين مُرحِّب ومُعارض، فهناك مَن وجد الضرب وسيلة من الوسائل التي تُعين على التربية خصوصاً في الغرب وما يحمل في طيَّاته من تحديات كبيرة جداً في مجال التربية، وهناك من شجب وأعرب عن إمتعاضه إزَّاء هذا القانون الذي يجهله الغالبية، فعلى ما يبدو أنَّ الصنف الثاني لم يتوقعوا على الإطلاق أن تحوي كندا المُتحضِّرة في تشريعاتها مثل هذا القانون .. فأصابهم الإحباط (حتى أنت يا بروتوس!).
في إعتقادي أنَّ الذين إعترضوا على الضرب .. إما أنَّ لديهم ماضٍ مرير معه، أو أنهم ليس لديهم أطفال، أو أنهم غير مقيمين في كندا أو دولة غربية، أو أنَّ أطفالهم مازالوا صغاراً جداً.
طبعاً لم يخلو المشهد أيضاً من أولئك الذين لا يتوانون عن إهانة أنفسهم وذاتهم العربية ولصق كل رذيلة بها، فجعلوا الضرب من شيم التخلف التي نقلها العرب إلى كندا بشكل قانوني! وهؤلاء السفهاء كُثر في كندا مع الأسف الشديد.
لكن أطرف المداخلات كانت تلك التي ألقت باللوم عليَّ لأني قمت بتوعية الجالية بذلك القانون .. فحسب إعتقادهم أنَّ ذلك سيكون بداية شرارة عنف الآباء والأمهات الذين تخرجوا من جامعة قريش ليفتكوا بأطفالهم، وذكَّروني بالثقافة البائدة التي تفترض سوء نية الأنثى وتوقع فجورها بمجرد نيلها لحريتها، فمنعوا عنها ما هو حلال خشية أن تُصيبها الفتنة وتُهلك نفسها بالحرام .. قمة الإستخفاف بالعقول خارج نطاق ما هو معقول!
ما علينا .. بناءاً على ما تقدَّم، أحببت أن أكتب هذا المقال لأبيِّن لكم ما غاب عنكم في تفاصيل المشهد الكندي:
  1. بما أنَّ هذا القانون (المتخلف) و (البربري) موجود بالفعل في القانون الكندي كما ذكرت آنفاً، فهذا يعني أنه ليس جديداً عليهم ولا على مجتمعات العالم الأول الراقية، وأنه موجود منذ الأزل والعرب بريؤون منه كبراءة الذئب من دم ابن يعقوب عليهما السلام.
  2. في كندا يتم إخضاع القوانين لنقاشات طويلة ومُضنية قبل أن يتم إعتمادها رسمياً، والأهم أنها تكون مُعتمدة على دراسات وأبحاث علمية قبل أن تُصبح تشريعاً قابلاً للتطبيق، وبما أنَّ القانون أجاز ضرب الطفل .. فهذا يعني أنه وسيلة من وسائل التربية التي دعمها الباحثون، وأنا شخصياً أثق في النظام الكندي.
  3. الذين تعوَّدوا على ضرب أطفالهم في كندا .. لن ينتظروا «حسين يونس» ليخبرهم بجواز ذلك! فهم يمارسونه بالفعل .. ولكن في الخفاء وبشكل لا يُخالف القانون العام .. تماماً كما تقومون به الآن 🙂
أنا أعتقد أنه من الأهمية بمكان أن يتم فهم معنى الضرب في كندا بالمفهوم الغربي .. وليس العربي! فالضرب عندهم لا يتعدى مناطق المؤخرة أو اليدين أو قرص الأذن وبشكل غير مُبرِّح بهدف التربية، دون اللجوء إلى أدوات حادة كما جرت العادة عند بعض الثقافات الشرقية، فمشكلة بعض العرب أنهم يُمارسون الضرب مباشرة وبشكل إنتقامي وعنيف .. ولا يمكن لأحد أن يُنكر تلك الحقيقة المؤلمة، ولكن الضرب في المفهوم الغربي لا يتعدى أن يكون وسيلة للسيطرة على الطفل، ودائماً ما يأتي كآخر الحلول وليس أولها.
من دون مثاليات ومُجاملات كاذبة .. أود أن أسأل أولئك الذين لا يلجؤون للضرب على الإطلاق في التربية كما يدَّعون .. هل أنتم فعلاً راضون عن تربية أولادكم؟ هل أنتم راضون عن أخلاقهم؟ هل لديكم السيطرة اللازمة عليهم إذا لزم الأمر؟ كم مرة وضعوكم في مواقف لا تُحسدون عليها لأنكم فاقدي السيطرة عليهم؟
في كندا ستحتاج للسيطرة على طفلك، فإن إستطعت ذلك من دون اللجوء إلى الضرب .. فهذا خير وبركة وهنيئاً لك، ولكن إن إضطررت إلى ذلك .. فالقانون في صفِّك ولا تَلُم كندا إن خسرت أطفالك أو إحترامهم، فهي سمحت لك بالسيطرة عليهم، وكلٌ أدرى بوضعه وحاله.
عندما قمت بذكر القانون، كان الهدف توعية الجالية بحقوقهم في كندا كآباء وأمهات حتى يكونوا على بيِّنة من أمرهم، فأكثر المواقف التي تضايقني هي تلك التي يتم فيها إرعاب الجالية في الأماكن العامة عندما يتقدم إليهم أقرانهم الكنديون ليستفهموا عن سبب توبيخ الطفل، وغالباً ما يكون موقف الأهل خالياً من أي عنف، ولكن الهيئة العربية في الأماكن العامة تجعل من أي كندي (عنصري) لا تعجبه تلك الهيئة يتقدم بكل جرأة للتدخل في الموقف الطبيعي تماماً، والذي يحدث للأم أو الأب العربي في تلك اللحظة هو الرعب بكل ما تعني كلمة الرعب من معنى، فيتجمد الدم في عروقهم بسبب جهلهم بالقانون، ويتحول إلى كائن ضعيف لا يقوى على الرد وإدارة الموقف بشكل مُشرِّف، وهذا لا ينبغي على الإطلاق، والجالية يجب أن تكون واعية وقادرة على الرد ومنع أي تدخل غير مُبرَّر.
سأختم بموقف بسيط يعكس لكم مدى التدخل الذي يمكن أن يحدث من الآخرين في حياتكم. منذ أيام بسطية كانت زوجتي في السوق برفقة فتياتي، وبينما كانت زوجتي تحاسب على المشتريات، كنَّ بناتي يقفنَّ بعيداً عنها قليلاً، فتقدمت إليهنَّ إمرأة كندية لا تعمل في المتجر، وبدأت تسألهن إن كنَّ قد دفعنَّ ثمن ما يأكلن .. فأجابت إبنتي الكبرى (نعم)، فقالت: (أريني الفاتورة!)، طبعاً شعرت البنات بشيء من الرعب وكأنهنَّ يُمارسن نوع من أنواع الجريمة!
في تلك الأثناء كانت زوجتي تستمع للحوار وتدخلَّت مباشرة وسألت المرأة (هل تعتقدين بأنَّ أطفالي لم يتم تربيتهن؟!) .. إرتبكت المرأة .. وأكملت زوجتي (هل تعتقدين أننا نُعلِّم أطفالنا السرقة؟ نحن نُعلمهم الأخلاق الحميدة) .. وبعد ذلك أجهزت عليها قائلة (لماذا لا تقومي بإدارة شؤونك الخاصة أفضل لك وللجميع؟) .. فأدارت المرأة ظهرها وانصرفت!
هذا موقف بسيط من المواقف التي يتعرض لها المهاجرون في كندا، فإن كان المجتمع الكندي لبقاً ولطيفاً .. فهذا لا يعني أنه لا يوجد فيه مَن يترصد بكم وبأفعالكم، ومادامت أفعالكم ضمن إطار القانون .. فلا تسمحوا لأحد – أياً كان – أنَّ يتعدى عليكم أو يُهينكم أمام أطفالكم أو يفترض فيكم السوء فقط بسبب ملامحكم العربية وسمتكم الإسلامي.
ليس مهماً أن تتفقوا معي أو تختلفوا، لكن مهم جداً أن تفهموا القانون في المكان الذي تعيشون فيه وأن تعيشوا بكرامة .. وأن تتقوا الله في نُطَفكم .. فالله أحق أن تخشوه أكثر مما تخشون الدولة الكندية، وهو الذي سيُحاسبكم على تربيتكم لهم.


Read More »

بالصور..فنانة عراقية تحبب الكنديين في الخط العربي وتجعلهم يكتبون ويرسمون به.. تعرف على السبب

0 التعليقات


قررّت الفنانة العراقية الكندية إيناس جواد أن تكون لها بصمة شرقية في المجتمع الكندي عن طريق فنها ٬ فأنشأت مركزا لتعليم الفن
والرسم ٬ وأدخلت روعة وأصالة الفن العربي إلى بيوت الكنديين في مدينة هاليفاكس في جنوب شرق لكندا.
وعرف مركز الفنانة والمعروف باسم "لتل بيكاسو" إقبالًا من طرف الأطفال سواء من أصول عربية أو كنديي الأصل أو حتى ذوي الأصول اللاتينية والآسيوية والصينية أيضا ٬ً فماذا كان الدافع وراء إنشاء هذا المركز؟

سفيرة للثقافة العربية
"أردت أن يتعرفّ الأطفال الكنديون على الثقافة العربية" ٬ هكذا أجابت في حديثها ل"هافينغتون بوست عربي" ٬موضحًة أن حبها للفن والرسم جعلها تدرس بأكاديمية الفنون الجميلة في بغداد ٬ وبعد حصولها على الماجستير عملت كأستاذة جامعية ٬ ثم هاجرت إلى كندا ودرست في كلية المجتمع.زاد حب الفنانة للرسم والفن ٬ وأرادت أن تترجمه من خلال مركزها ٬ ومن هنا جاءت الفكرة.
قالت إيناس "الفن والشناشيل العراقية (معمار عراقي قديم) في دمي ٬ وعلى الرغم من حبي لبلدي كندا إلا أن التراث العراقي والنخلة ودجلة يتجسد في لوحاتي ٬ وبقي الحرف العربي يتوج لوحاتي وفني ٬ وهذا ما يتعلمه الأطفال عن ثقافتنا من خلال الرسم والفن".
وحتى تحبب الأطفال في الحرف العربي بدأت إيناس جواد بابتكار طرق جديدة لكتابته ٬ إذ كانت تخطه على شكل طير أو حيوان فيرتبط في ذهن الطفل بحيوانه المفضل ولا يجد صعوبة في كتابته.

من الأطفال إلى ذويهم
تأثير الفن الذي تقدمه إيناس لم يقف عند الأطفال الذين يقبلون على مركزها ٬ بل انتقل الشغف بالزخرفة والخط العربي إلى ذويهم. هؤلاء يبدون انبهارا بما يتعلمه أطفالهم ٬ خصوصا بعد مشاهدة لوحاتهم. حب الاستطلاع والدهشة يجعل الآباء يزورون المركز للتعرف على الثقافة العربية والإسلامية. وأضافت إيناس "البعض منهم كان يتصور أن العراق فقط دمار وحروب ولكن بعد أن بدأوا يتعلمون الفن العراقي وخاصة الرسم على الزجاج بدؤوا يسألون عن العراق وعن الحضارة والفن العراقي". وأشارت إلى أن التصاميم على الزجاج بالألوان منتشرة بكندا ٬ إلا أن الكنديين لا يعرفون الرسم على الزجاج ٬ فهو فن عراقي قديم يعود الى آلاف السنين ٬ "كان الأمر غريبا ومميزا بالنسبة للأطفال وذويهم وبدأوا يدرسون ويبدعون بمتعة كبيرة في اللوحات التي يرسمونها ٬ على حد تعبيرها.


نقشوا الحرف العربي على أجسادهم
وتوضح إيناس أنه صار لدى الأطفال الذين يزورون مركزها شغف بالحرف العربي ٬ خصوصا وأنهم في البداية تصوروا أنها تصاميم وليست حروفا ٬ً وبعد إدراكهم للأمر كان أول ما يطلبونه هو كتابة أسمائهم.وفيما يذهب آخرون إلى حد طلب وشمه على جسد والديهم ٬ خصص بعض الأهالي زاوية في بيوتهم علقوا فيها لوحات أطفالهم التي عليها أسماؤهم بالحروف العربية.
من جهتهم يتعلم الأطفال الكنديون المسلمون كتابة الآيات القرآنية وعمل لوحات منها ٬ ونظرا لقدسية الآيات القرآنية يعلمَّ الأطفال الكنديون المسلمون رسم الآيات وهناك إقبالٌ كبير من طرفهم على هذا النوع من اللوحات.
يذكر أن عمر المركز لا يتجاوز سنة واحدة ٬ إلا أن عدد الأطفال المسجلين فيه يصل إلى 400 طفل ٬ يستفيدون من فنون الرسم والفن العربي. ولا تتجاوز الطاقة الاستيعابية للمركز أكثر من 15 طفلًا للصف الواحد ٬ وهو ما يجعل هناك لائحة انتظار تضم عشرات الأطفال الذين ينتظرون دورهم للانضمام إلى الدورات.
أسماء لله الحسنى تبهر الكنديين
لمست الفنانة إيناس جواد شغفا لدى الكنديين بالتعرف على الثقافة العربية ٬ فقد شاركت في أحد المعارض بلوحة حملت أسماء لله الحسنى وقد أعجب بها الكنديون كثيرا.ًتحكي الفنانة كيف سأل الكنديون باهتمام كبير "هل لدينا 99 إلها؟ً" ٬ قبل أن تشرح لهم أن كلها أسماء لله وكان الأمر بالنسبة لهم غريبا.ً لا ينظر المجتمع الكندي إلى الدين أو العرق بعنصرية ٬ إذ يتعايش في المركز أطفال من مختلف الأديان والأصول ٬وتضيف إيناس "ونحن لا نسأل عن دين الأطفال ٬ ولكن نعرف أن لدينا أطفالًا مسلمين وغير مسلمين بعضهم ." من أصول عربية أو لاتينية وآسيوية ٬ ونقبل كل الأطفال دون تفرقة من عمر ال 4 إلى ال 12 بدأ المجتمع الكندي وخصوصا سكان هاليفاكس يحبون الفن والثقافة العربيين ٬ وذاع صيت إيناس جواد بشكلٍ كبير ٬ الأمر كان بالنسبة لها تكليفا حتى صار ذلك عبئا عليها ٬ على حد وصفها.وتضيف "في أي معرض أشارك فيه يقولون هذه هي الفنانة التي قدمت من الشرق الأوسط وبالتحديد من العراق".
تقول السيدة جيرتي تيلر ٬ ل"هافينغتون بوست عربي" ٬ وهي والدة الطفلة ليلي إحدى أطفال المركز ٬ إنها كانت تبحث عن برنامج صيفي فيه مهارات وتقنيات تحبها ابنتها ٬ ولأنها محبة للرسم والفنون اختارت هذا البرنامج ٬مؤكدة أن ابنتها اكتسبت مهارات فنية متعددة في مجال الرسم خاصة الرسم على الزجاج.وعبرّت السيدة الكندية في حديثها عن إعجابها بالحرف العربي ما جعلها تتعلم كتابة اسمها باللغة العربية ٬حتى أنها رسمت لوحة كتبت عليها اسمها باللغة العربية.وأضافت أنها معجبة بكل شيء تعلمته خاصة تعلمها بعض المعلومات عن الثقافات الأخرى بما أن المجتمع الكندي اليوم هو مجتمع متعدد الثقافات يعترف بكل الثقافات الأخرى ٬ تقول المتحدثة.

أحب حرفي اللام والياء
وقالت الطفلة ليلي تيلر ذات ال 8 سنوات إنها جدا مستمتعة بهذا البرنامج وقد تعلمت الكثير ٬ مضيفة أنها تحب الحروف العربية وأكثرها اللام والياء ٬ لأنها حروف اسمها معبرة عن سعادتها بكتابة اسمها بالعربية.وتعتبر فاطمة الزعابي ٬ وهي طفلة عراقية كندية ٬ أن أجمل ما تعلمته هو الرسم على الزجاج والصبر والتحكم في يديها خلال الرسم إضافة الى معلومات مختلفة عن الثقافة العربية وخاصة العراقية.وتختم الطفلة فاطمة حديثها ل"هافينغتون بوست عربي" أن أجمل ما تعلمته هو رسم أسماء لله الحسنى.



Read More »

5 أماكن يتوجب عليك زيارتها في كندا

0 التعليقات


تتألف شلالات نياجرا من ثلاثة شلالات تقع على الحدود الكندية الأمريكية، وتنقسم بين أونتاريو ونيويورك. تجذب شلالات هورسشو والشلالات الأمريكية وشلالات فيل فولز أكثر من 30 مليون زائر سنويا يأتون لرؤية المناظر الجميلة.
حاول العديد من الأفراد القفز من فوق أعلى الشلالات على مر السنين، ولقد نجا العديد منهم من الغرق – القفز من قمة عمودية تبلغ 165 قدم! بالطبع نوصي بمشاهدة المناظر الجميلة من مركز روك تيبل أو واحد من الرحلات اليومية أو الرحلات بواسطة الطائرات المروحية. لا تعتبر الشلالات للعرض فقط؛ بل لديهم مهمة أخرى أيضا! لا تزال هذه الشلالات أكبر منتج للكهرباء لولاية نيويورك:! يتم تحويل ما يصل إلى 375000 غالون من المياه من نهر نياجرا في الثانية الواحدة!

جبال روكي
أكثر من 76 مليون سنة، قد تستغرب من مدى ارتفاع جبال روكي! تمتد هذه السلسلة الجبلية الشاسعة المكونة من 100 سلسلة جبلية مختلفة إلى مساحات من شمال كولومبيا البريطانية عبر ألبرتا، على طول الطريق جنوبا إلى الولايات المتحدة الأمريكية في نيو مكسيكو، على الرغم من أن القمة هناك هي قمة جبل إلبرت في ولاية كولورادو (الولايات المتحدة).
لحسن الحظ كثير من جبال روكي تعتبر محمية بسبب وضع الحديقة الوطنية، بمعنى أنه لا يمكن البناء عليها أو التفريط بها أي حال من الأحوال. فهي مفتوحة للزوار لصيد السمك، وقيادة الدرجات، والتجول والقيام بالرياضات الشتوية في المتنزهات الوطنية الكندية التي تغطي جبال روكي وتشمل حدائق بانف، كووتني، يوهو وجاسبر الوطنية.
مهرجان "الفرار الجماعي في كلغاري
عندما تفكر في تكساس وراعة البقر، فلابد من زيارة كالجاري لتذوق مهارة وروعة الخيول والاندفاع الخاص بها. يعتبر مهرجان الفرار الجماعي في كلغاري مهرجان سنوي ومعرض يعقد في شهر يوليو من كل عام في كالجاري، ألبرتا. كان هذا المهرجان يحدث بأشكال مختلفة منذ أواخر القرن 19 ويوقظ المدينة بأسرها وذلك لحضور الزوار من مختلف أنحاء العالم لهذا المهرجان. وتشمل الأنشطة سباق تشوكواجون، والمسيرات، والملاهي والعروض الحية ومسابقات رعاة البقر.



يعتبر هذا المهرجان جزء لا يتجزأ من هوية كالجاري وسمعتها في جميع أنحاء البلاد وحول العالم (بصرف النظر عن أهميتها السياحية). يعتبر فريق كرة القدم المحلي هي فريق كالجاري في حين أن المدينة لديها ألقاب مختلفة تتعلق بمسابقات رعاة البقر بما في ذلك " كووتون "و" الفرار الجماعي الخاص بالمدينة ". وتمتد ثقافة كالجاري أبعد من مهرجان رعاة البقر. وتستضيف المدينة مسابقة هونينز للبيانو الدولية كل عام، وتعد موطنا لثالث أكبر شركة رقص في البلاد، والعديد من شركات المسرح ومجتمع كورالي للموسيقى والعديد من المهرجانات المختلفة على مدار السنة.
حديقة بانف الوطنية
بينما أنت في المنطقة، قم بزيارة حديقة بانف الوطنية التي تبعد 100 ميلا إلى الغرب من كالغاري. تمتد الحديقة أكثر من 6 ½ ألف كيلو متر مربع، تعتبر الحديقة أقدم حديقة وطنية في البلاد. تعود أصول الحديقة إلى أواخر القرن 19 واكتشاف كهف من الينابيع الساخنة على سفوح جبال روكي من قبل مجموعة من عمال البناء.
شاهد هذا الفيديو الذي يسلط الضوء على جمال حديقة بانف الوطنية:



هناك بحيرات مختلفة يمكنك زيارتها بما في ذلك بحيرة لويز ومورين وجونستون كانيون وتراث بانف تراث. وهناك أيضا أنشطة رياضية في الهواء الطلق مثل التزلج والمشي والأنشطة الخارجية الأخرى. وفي الوقت نفسه شاهد الحياة البرية التي تشمل الدببة السوداء، الوشق وولفرينس.تعرف على المزيد حول حديقة بانف بما في ذلك الأنشطة التي يمكنك القيام بها هناك
كيبيك
كيبيك هي جوهرة خاصة في أمريكا الشمالية وكندا، على عكس أي مدينة أخرى في القارة. كيبيك هي أكبر مقاطعة في كندا وهي الوحيدة التي تعتمد اللغة الفرنسية كلغة أولى، وليس اللغة الإنجليزية، ولهذا يشار إليها باسم 'أوروبا أمريكا الشمالية. في الواقع، تقع مونتريال في كيبيك وهي ثاني أكبر مدينة في البلاد وثاني أكبر مدينة ناطقة بالفرنسية في العالم بأسره.
تفتخر كيبيك بالتراث الفرنسي والذي يمتد إلى القرن 16 عندما كانت أولى المناطق التي استكشفها الأوروبيين. بينما تعتبر اللغة الفرنسية هي القوة المهيمنة، تشتهر المدينة بتعدد الثقافات المتنوعة، حيث رحبت المدينة بالمهاجرين من جميع أنحاء العالم، وهذا التعدد الثقافي واضح في الاحتفالات والمناسبات التي تقام على مدار العام، كما يمكنك أن ترى أيضا مناطق الجذب السياحي مثل المهرجان الكوميدي للضحك فقط ​​وسباق الجائزة الكبرى الكندي.وأنت هناك، يمكنك تذوق البوتين (رقائق مع المرق والجبن)؛ ومن ثم تخلص من السعرات الحرارية من خلال استكشاف التلال والغابات في المحافظة.

Read More »

عن صراعات المهاجرين وأبنائهم في كندا

0 التعليقات


للقصة التي رواها حسان، دلالات كبيرة. اضطر إلى مغادرة ألمانيا، بعد قضائه ثمانيَ سنوات فيها. والسبب أن مشرفة في المدرسة حيث تدرس ابنته - ذات الستة عشر ربيعاً - زارته في البيت وعرضت مشكلة ابنته، وأخبرته أنها انطوائية وليس لها إلا صداقات محدودة مع فتيات، ولا تختلط بزملائها الفتيان على الإطلاق. "ثمة مشكلة ما ويجب أن نتعاون في حلّها"، قالت له. أخافه ذلك، فالأولاد والفتيات على أبواب المراهقة ويخشى من ضياعهم في مجتمع غربي. عاد إلى سوريا وأقام سنوات قليلة قبل أن يضطرّ مرغماً مرةً أخرى أن يهاجر إلى كندا بعد الزلزال السوري.قلقٌ عميق يتعرض له عدد كبير من العرب والمسلمين في أوطانهم الجديدة ويعبّر عن نفسه بشكل جليّ. مبعث القلق هو صعوبة الاندماج في عمق وتفاصيل ثقافة أخرى، يعتقد كثيرون أنها تتصادم مع ثوابتهم الثقافية والفكرية والأخلاقية التي تربّوا عليها. هذه الهزة العميقة تحضر دائماً عبر "صور مرعبة" نمطية في كثير منها، مترسبة في أذهان الآباء والأمهات عن المجتمع الغربي، وتعبّر عن نفسها باستمرار من خلال تأنيب للذات على ما ارتكبوه بحق الأبناء لأنهم جاؤوا بهم إلى مهاوي "الانحراف".لحيدر قصة أخرى. يفتخر بوجوده في مدينة هاملتون الكندية ويعتبر أنه حقق إنجازاً فريداً عندما جنّب سلام وصبا، طفليه الصغيرين، "مستنقعات" و"فايروسات" الفساد والطائفية والتعليم ذي المستوى المتدنّي في العراق. حيدر مقتنع أن لولديه مستقبلاً مشرقاً في كندا. برغم ذلك، يغصّ عندما يتذكّر أن عمر ابنته قارب الثامنة عشرة، وأنّها ستصبح مستقلة ولا "ولاية" له عليها. كما يقلقه أن ينجرف ابنه سلام  إلى عالم المخدرات، الذي بدأ يغريه جرّاء مشاهداته الأفلام الهوليوودية.
عيسى بريك، ابن مدينة درعا السورية، فرّ من ملاحقات النظام السوري قبل ثلاثين عاماً واستقرّ به المقام في مدينة مونتريال الكندية. لديه وعائلته التي لحقت به فيما بعد، قصص طريفة تلخّص صراعاً لن ينتهي بين جيل المهاجرين الأول وأبنائهم. "الموقف من السود" ربما يعطي فكرة واضحة عن الثقافة التي حملوها معهم، وكيف اصطدمت مع ثقافة جديدة مختلفة يدرسها الأبناء في المدارس والمعاهد والجامعات الكندية. قال عيسى: "ابني الصغير في الصف الخامس ولديه زميل بشرتة سوداء، حضر معه في أحد الأيام إلى البيت كأيّ طفلين يلعبان معاً، وبتلقائية وبدون حساب لأية تبعات صرخت به أمه: "ولك انت ما عندك رفقات غير السود؟". يتابع عيسى أنه وزوجته فوجئا برد ابنهما الغاضب وصراخه باللغة الفرنسية: "لماذا عندكم حساسية من السود؟ ليس كل البيض جيدين ولا كل السود سيئين".
هذا مثال رمزي ودرس بسيط وصارخ في "حقوق الانسان" يلقّنه طفل صغير لأبويه. لا تنتهي الدروس هنا، فأولاد عيسى بريك تربوا وتعلموا ونهلوا من الثقافة الكندية. يذكر عيسى قصة طريفة أخرى حدثت مع عائلته أثناء الانتخابات البلدية الأخيرة. يقول: "جاءنا أحد المرشحين إلى البيت وبدأ يحدّثنا عن برنامجه الانتخابي متمنّياً أن نصوّت له. في موعد الانتخابات أوصيت الأولاد، الذين يحق لهم التصويت، أن يدلوا بأصواتهم للرجل". لكن عيسى فوجئ في ما بعد بأن لا أحد منهم قد أعطى صوته الانتخابي لهذا المرشح، ولما عاتبهم بانزعاج، ردّت ابنته الصغرى: "ما كان عليك أن تعده بأصواتنا، أنت وفيت بوعدك وهذا حقك، نحن لم نعِد أحداً، هذه كندا وليست سوريا". هو درس في الديمقراطية يلقّنه الأبناء للآباء.
الصراعات مختلفة وكثيرة بين عالمين لكلّ منهما رموزه ومفاهيمه وقيمه، عالم حمله جيل المهاجرين الأول معه، وعالم جديد وجدوا أنفسهم فيه. من هذه التقابلات، تتولّد صراعات ليس بين أبناء العالمين فحسب، بل داخل الشخص نفسه، وضمن الأسرة الواحدة. فالفئات العمرية الصغيرة والشابة، من أبناء المهاجرين، لديها قابلية واستعداد أكبر للاندماج في الحياة والثقافة العامة ونظام التعليم ولديها القدرة على الانفتاح أكثر على وسائط الاتصال الاجتماعي وثورة المعلوماتية. من هنا تبدأ المعاناة ويبدأ صراع يشمل كل شيء، السلوك والعادات وأنماط التفكير والميول والاتجاهات، والكثير مما يعتقد الآباء أنها معايير أخلاقية صحيحة تقاس عليها سويّة السلوكيات.عن هذا الواقع تقول عفراء الجلبي، المرأة التي أثارت جدلاً واسعاً بين مؤيد ومعارض عندما ألقت خطبة عيد الأضحى الماضي في مسجد النور في مدينة تورنتو الكندية، والمقيمة في كندا منذ أكثر من عقدين من الزمن: "هناك تحديات هوياتية تواجه الجيلين الأول والثاني. برغم أن الجيل الثاني يتأقلم في كثير من الأمور مع المجتمع الذي يولد فيه إلا أن صراعات عدة تولد في داخله. المجتمع الغربي قوي ويقدم منظومة معينة، ومجتمع المهاجرين المسلمين يقدم أيضاً منظومة فيها الكثير من الأمور الإيجابية وخاصة في الحيّز العائلي وفي العلاقات الاجتماعية. لكنّ الكثير من القيم الفكرية السياسية والعلمية العامة داخل الوسط العربي غير متصالحة مع العصر الحديث. هناك مثلاً خوف من أسئلة الأولاد وتشنّج تجاه ما يطرحونه أحياناً. وأنا لا ألوم الأهل، فهم غير مهيئين في بعض المجالات للإجابة عن أسئلة هي في حقيقتها فلسفية وثقافية تتكون داخل الطفل المسلم الذي يعيش في الغرب. بشكل عام نحن غير متصالحين مع العصر الذي نعيش فيه من النواحي الفكرية. ومن مظاهر انفصامنا أننا في جانب نرى أنه يمكننا استعمال الأدوات المادية والتكنولوجية وفي جانب آخر لا نتقبّل التطور الفكري الغربي برغم أننا لا نستطيع فصل الأخير بسهولة عن ظروف التطوّر العلمي والتكنولوجي".ومن ناحية أخرى، ترى الجلبي أن "الآباء والأمهات يصدّرون إلى أبنائهم خللاً يستوطن فيهم جرّاء هذا الانفصام ويوقعون أبناءهم في تشوش واضطراب كبيرين". وتضرب مثلاً على ذلك "مفاهيم التطور وأصل الانسان" حيث الاستهزاء من قِبلهم بمنظومة علمية ضخمة يتعامل معها الطفل. والمسألة كما تراها هي "مواجهة بين تفكير علمي وتفكير تراثي" وهنا "لبّ المشكلة".
ستستمر الفروق الاجتماعية والثقافية والأخلاقية بين جيليْ المهاجرين الأول والثاني حتى تصل إلى مؤداها ونهاياتها المنطقية. وبعيداً عن الأحكام القيمية، سيكون الرهان معقوداً على الجيل الثاني إذ "ستزيد نسب المتعلمين والمثقفين بينهم، وهذا ما سيزيد احتمالات وإمكانات ظهور توجهات فكرية وعلمية رصينة ستعبّر عن نفسها في مجالات الانتاج الثقافي وفي مجالات ابداعية ونقدية"، تقول الجلبي بتفاؤل.


Read More »

الرعاية الطبية للاجئين من سوريا لمحة عامة عن برنامج الصحة الفدرالي المؤقت

0 التعليقات


في كندا، ينبغي لك الحصول على الرعاية الطبية من المقاطعة أو الإقليم الذي تعيش وتستقر فيه. ستقوم حكومة المقاطعة المحافظة أو الإقليم بإعطائك بطاقة الصحة الخاصة بك. لكن عندما تصل إلى كندا، لن تحصل على هذه البطاقة فوراً،فعليك أن تنتظر بعض الوقت. وحينما تكون في انتظار حصولك على بطاقة الصحة، ستحصل على الرعاية الطبية من خلال برنامج طبي مؤقت وقصير المدة.
ويُسمى هذا البرنامج باسم "برنامج الصحة الفدرالي المؤقت". سيساعدك هذا البرنامج على الحصول على الرعاية الطبية التي تحتاجها. كما سيُغطي برنامج الصحة الفدرالي المؤقت تكاليف الأدوية والعناية بالأسنان والعناية بالعين والبصر بالإضافة إلى خدمات ومنتجات طبية أخرى لا تُقدمها عادة المقاطعات والأقاليم.


لمزيد من التفاصيل



Read More »

مدفوعات فوائد الاطفال الجديدة في كندا

0 التعليقات












Read More »

ما هي مهام الشرطة؟

0 التعليقات



ما هي مهام الشرطة؟

في أونتاريو، وفي بقية أنحاء كندا، تعتبر الشرطة منفصلة عن الحكومة وعن الجيش. الشرطة مسؤولة عن منع الجريمة، وحماية المجتمع، والخدمات المقدمة للضحايا.
يعتبر قانون خدمات الشرطة (Police Services Act) (1) القانون الذي يحكم خدمات الشرطة في أونتاريو. تضع وزارة سلامة المجتمع والخدمات الإصلاحية(Ministry of Community Safety and Correctional Services) (2)معايير لقوات الشرطة الإقليمية والبلدية وتراقب نوعية تقديم هذه الخدمات في أونتاريو.
وكذلك تراقب مجالس مدنية قوات الشرطة في الإقليم. تتكون هذه المجالس من مواطنين محليين وتساعد في تأمين سماع أي دواعي قلق لدى الرأي العام حول خدمات الشرطة، كما تعالج كل قوة من قوات الشرطة الشكاوى المقدمة ضد ضباطها. للحصول على المزيد من المعلومات، أو لإيجاد مجلس مدني في منطقتك، إتصل بـ جمعية أونتاريو لمجالس خدمات الشرطة (OAPSB) (3) :
الهاتف المجاني: 1-800-831-7727
منطقة تورونتو الكبرى: 905- 458-1488
منع الجريمة
لمنع الجريمة، تحتاج الشرطة تعاون المجتمع الذي تخدمه. وبمساعدة متطوعين من المجتمع، تقدم قوات الشرطة وتساند أنواعا عديدة من البرامج والخدمات الخاصة بمنع الجريمة مثل المراقبة في الحي السكني أو برامج الوالدين المراقبين في الحي (Neighbourhood Watch or Block Parent) (4).لمعرفة إن كانت توجد هذه البرنامج في مجتمعك، إتصل ببرنامج أونتاريو للوالدين المراقبين:
Ontario: 1-705-792-0765
تقوم الشرطة كذلك بمنع الجريمة من خلال التثقيف العام. يقوم ضباط الشرطة بزيارة المدارس لمساعدة الأطفال على تعلم القواعد السلامة العامة. وتعمل الشرطة كذلك مع كبار السن لمساعدتهم على حماية أنفسهم ضد المجرمين الذين قد يستهدفوا كبار السن.
خدمات الشرطة في المجتمع
خدمات الشرطة في المجتمع ونعني بذلك العمل الذي تقوم به الشرطة مع المقيمين في المجتمع المحلي لمنع الجريمة والتعامل مع قضايا الأمن. يمكن أن تتضمن خدمات الشرطة:
  • خدمات الشرطة المقدمة بلغات غير الإنجليزية أو الفرنسية.
  • لقاء الشرطة مع سكان الحي ليعرفوا رأيهم بالقضايا المتعلقة بخدمات الشرطة.
  • قيام الشرطة بإستخدام شرطة من خلفيات ثقافية مختلفة من أجل تلبية حاجات المجتمع بشكل أفضل.
  • أن يصبح حضور الشرطة واضحاً في الحي السكني بحيث تقوم الشرطة بالسير بدلا من قيادة السيارات.
الخدمات المقدمة للضحايا
غالباً ما تكون الشرطة أول من يتحدث مع الضحية بعد وقوع الجريمة. إلا أن الخدمات المقدمة لمساعدة الضحايا تُقدم أيضا من قبل مجموعات تطوعية ووحدة خدمات الضحية في وزارة العدل (Victim Services Unit of the Ministry of the Attorney General) (5) . تتضمن بعض الخدمات المقدمة للضحية إسداء النصحوإعطاء ضحايا الجريمة أحدث المعلومات حول وضع مقترف الجريمة (إذا كان في وضع إطلاق سراح مشروط مثلاً). يمكنك الحصول على معلومات حول خدمات الضحايا في منطقتك بالإتصال بهاتف مساندة الضحية (Victim Support Line):
الهاتف المجاني: 1-888-579-2888
تورونتو: 416-314-2447
تتوفر الخدمات بـ 13 لغة.
كيفية الإتصال بالشرطة
يوجد عدة طرق للإتصال بالشرطة المحلية:
  • في حالة الطوارئ، إتصل برقم 9-1-1 أو رقم الطوارئ المحلي الخاص بك.
  • أنظر الى الصفحة الأولى من دليل الهاتف لتجد رقم هاتف الحالات غير الطارئة(non-emergency phone number) يمكنك أيضاً إيجاد أرقام الطوارئ وغير الطوارئ في الصفحات الصفراء من دليل الهاتف تحت عنوان "إلإتصالات بالشرطة في حالة الطوارئ"(Police-Emergency Calls) .
  • إتصل بقسم الشرطة المحلي وذلك بالبحث في الصفحات الزرقاء في دليل الهاتف.
  • تحدث مع ضابط شرطة في الشارع.

للمزيد من المعلومات:

(1) Police Services Act:

(2) Ministry of Community Safety and Correctional Services:

(3) Ontario Association of Police Services Boards:

(4) Block Parent Program:


(5) Ministry of the Attorney General, Victim Support Line:




المصدر http://arabic.inmylanguage.org/

Read More »

MST GROUP

حول الموقع:

مرحبا بكل زوار الموقع الكرام.. أعزائي وأخوتي موقع ستايل كندا هو موقع مختص بالهجرة الكندية والفيز الكندية بأنواعها الدراسية والسياحية وهجرة المقاطعات ونظام الكفالات الخاصة ويهدف الى تعريف المواطن العربي بشكل عام بطبيعة الحياة والعمل والدراسة في كندا بحكم خبرتي في هذا المجال لأني في الأصل مواطن عراقي هاجر الى كندا وأستقر في أونتاريو خلاصة خبرتي هذه أضعها بين أيديكم لكل طامح في الهجرة نحو حياة الحرية وتحقيق الطموح ...الموقع يقدم خدمة الأستشارة والنصح لكل من يرغب بالقدوم الى كندا وبالذات مقاطعة اونتاريو - تورنتو للتواصل عبر الخاص عبر العناوين التالية mstservice66@gmail.com WhatsApp /(+16479228597)/ /(+18077909900)/ /(+16472370759)/

اشترك معنا في هنا كندا